الباحث القرآني
﴿قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرۡتَنِیۤ أَعۡمَىٰ﴾ - تفسير
٤٨٥٤٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿لم حشرتني أعمى﴾، قال: لا حُجَّة لي[[أخرجه هناد (٢٢٦)، وابن جرير ١٦/٢٠١، وأخرجه الفريابي -كما في الفتح ٨/٤٣٣، والتغليق ٤/٢٥٤- بلفظ: عن حجتي.]]. (١٠/٢٥٩)
٤٨٥٤٩- تفسير قتادة بن دعامة= (ز)
٤٨٥٥٠- وإسماعيل السُّدِّيّ: قوله: ﴿قال رب لم حشرتني أعمى﴾ عن الحُجَّة[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٢٩٠.]]. (ز)
٤٨٥٥١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال رب لم حشرتني أعمى﴾ عن حُجَّتي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٥.]]. (ز)
٤٨٥٥٢- عن سفيان بن عيينة -من طريق ابن أبي عمر- في قوله: ﴿لم حشرتني أعمى﴾، قال: عن حُجَّتي[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٢٨٣.]]. (ز)
﴿وَقَدۡ كُنتُ بَصِیرࣰا ١٢٥﴾ - تفسير
٤٨٥٥٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿وقد كنت بصيرا﴾، قال: في الدنيا[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٠١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٥٩)
٤٨٥٥٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- ﴿وقد كنت بصيرا﴾، قال: عالِمًا بحُجَجي[[تفسير مجاهد ص٤٦٨، وأخرجه ابن جرير ١٦/٢٠١ من طريق ابن جريج.]]. (ز)
٤٨٥٥٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- قوله: ﴿قال رب لم حشرتني أعمى وقد كنت بصيرا﴾، قال: كان بعيد البَصَر، قصير النظر، أعمى عن الحق[[أخرجه ابن جرير ١٦/٢٠١. وعلَّق يحيى بن سلّام ١/٢٩٠ آخره، وعقَّب عليه بقوله: أي: في الدنيا.]]. (ز)
٤٨٥٥٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وقد كنت بصيرا﴾ في الدنيا عليمًا بها، وهذا مثل قوله سبحانه: ﴿هلك عني سلطانيه﴾ [الحاقة:٢٩]، يعني: ضلَّت عَنِّي حجتي، وهذا قوله حين شهدت عليه الجوارح بالشرك والكفر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٤٥.]]. (ز)
٤٨٥٥٧- عن سفيان بن عيينة -من طريق ابن أبي عمر- في قوله: ﴿وقد كنت﴾ بها ﴿بصيرا﴾ في الدنيا، قال: كانت لي في الدنيا حُجَّة، وكان لي كلام[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٢٨٣.]]. (ز)
٤٨٥٥٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿وقد كنت بصيرا﴾ في الدنيا، عالِمًا بحُجَّتي في الدنيا، وإنما علمه ذلك عند نفسه في الدنيا، كان يحاجُّ في الدنيا جاحِدًا لِما جاءه مِن الله[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٢٩٠.]]٤٣١٨. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.