الباحث القرآني
﴿ثُمَّ نُنَجِّی ٱلَّذِینَ ٱتَّقَوا۟ وَّنَذَرُ ٱلظَّـٰلِمِینَ فِیهَا جِثِیࣰّا ٧٢﴾ - قراءات
٤٧٠٦٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق أبي سلامة- أنّه قرأ: ﴿ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا﴾ بضم الثاء[[عزاه السيوطي إلى ابن الأنباري. ﴿ثُمَّ نُنَجِّي﴾ بضم الثاء قراءة العشرة، وبفتحها قراءة شاذة. انظر: مختصر ابن خالويه ص٨٩.]]. (١٠/١٢٤)
٤٧٠٦٤- عن عبد الله بن عباس -من طُرُق- أنه كان يقرأ: (ثَمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْاْ) بفتح الثاء[[عزاه السيوطي إلى ابن الأنباري.]]. (١٠/١٢٤)
٤٧٠٦٥- عن ابن أبي ليلى أنّه كان يقرأ: (ثَمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْاْ) بفتح الثاء[[عزاه السيوطي إلى ابن الأنباري.]]. (١٠/١٢٤)
﴿ثُمَّ نُنَجِّی ٱلَّذِینَ ٱتَّقَوا۟ وَّنَذَرُ ٱلظَّـٰلِمِینَ فِیهَا جِثِیࣰّا ٧٢﴾ - تفسير الآية
٤٧٠٦٦- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿ونذر الظلمين فيها جثيا﴾، وكذلك كان يقرؤها، يعني: باقين فيها[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٢٤)
٤٧٠٦٧- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿ونذر الظلمين فيها جثيا﴾، قال: جِثِيًّا على رُكَبهم[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٢٤)
٤٧٠٦٨- عن الضحاك بن مزاحم= (ز)
٤٧٠٦٩- والحسن البصري: جمعُ جاثٍ، أي: جاثين على الرُّكَب[[تفسير البغوي ٥/٢٤٥.]]. (ز)
٤٧٠٧٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا﴾: إنّ الناس وردوا جهنم وهي سوداء مُظْلِمة، فأما المؤمنون فأضاءت لهم حسناتُهم، فأُنجوا منها، وأمّا الكُفّار فأوبقتهم أعمالُهم، واحْتُبِسُوا بذنوبهم[[أخرجه ابن جرير ١٥/٦٠٧.]]. (ز)
٤٧٠٧١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿جثيا﴾، قال: على رُكَبِهم[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٢٣٩، وعبد الرزاق ٢/١٠ من طريق معمر، وابن جرير ١٥/٦٠٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٢٥)
٤٧٠٧٢- عن زيد بن أسلم -من طريق حفص- يقول الله: ﴿ثم ننجي الذين اتقوا﴾ فلا يَرِدونها، ﴿ونذر الظالمين فيها جثيا﴾[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع – تفسير القرآن ١/٣٧ (٧٦).]]. (ز)
٤٧٠٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم ننجي الذين اتقوا﴾ الشِّرْك منها، يعني: أهل التوحيد، فنخرجهم منها، ﴿ونذر الظالمين﴾ يعني: المشركين ﴿فيها﴾ يعني: في جهنم ﴿جثيا﴾ على الرُّكَب[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٦.]]. (ز)
٤٧٠٧٤- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في الآية، قال: الجِثِيُّ شر الجلوس، ولا يجلس الرجل جاثيًا إلا عند كَرْبٍ نزل[[أخرجه ابن جرير ١٥/٦٠٧. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٢٤)
٤٧٠٧٥- عن سفيان بن عيينة -من طريق ابن أبي عمر- في قوله: ﴿ونذر الظالمين فيها جثيا﴾، قال: قد جَثَوْا[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٢١٠.]]. (ز)
٤٧٠٧٦- قال يحيى بن سلّام، في قوله: ﴿ونذر الظلمين فيها جثيا﴾: وقال بعضهم: جماعة جماعة[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٣٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.