الباحث القرآني
﴿قَالَ سَلَـٰمٌ عَلَیۡكَۖ سَأَسۡتَغۡفِرُ لَكَ رَبِّیۤۖ﴾ - تفسير
٤٦٧٢٠- قال الحسن البصري: وهذه كلمة حِلْمٍ[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢٢٨.]]. (ز)
٤٦٧٢١- عن إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿قال﴾ إبراهيم: ﴿سلام عليك﴾ يعني: رُدَّ خيرًا[[علقه يحيى بن سلام ١/٢٢٨.]]٤١٨٢. (ز)
٤٦٧٢٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال﴾ إبراهيم: ﴿سلام عليك سأستغفر لك ربي﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٠.]]. (ز)
٤٦٧٢٣- قال يحيى بن سلّام: وأما قوله: ﴿سأستغفر لك ربي﴾ فهو قوله: ﴿وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه﴾ [التوبة:١١٤][[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٢٨.]]. (ز)
﴿إِنَّهُۥ كَانَ بِی حَفِیࣰّا ٤٧﴾ - تفسير
٤٦٧٢٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿إنه كان بي حفيا﴾، قال: لطيفًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/٦١٤، ١٥/٥٥٦، وابن أبي حاتم ٥/١٦٢٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٧٧)
٤٦٧٢٥- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿إنه كان بي حفيا﴾، قال: عوَّده الإجابة[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٧٧)
٤٦٧٢٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابنه عبد الوهاب- في قوله تعالى: ﴿سأستغفر لك ربي إنه كان بي حفيا﴾، قال: رحيمًا[[أخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء ٣/٢٩٢.]]. (ز)
٤٦٧٢٧- عن الحسن البصري: ﴿إنه كان بي حفيا﴾ بدعائي، فلا يَرُدُّه عَلَيَّ[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢٢٨.]]. (ز)
٤٦٧٢٨- عن محمد بن السائب الكلبي: إنه كان بي رحيمًا[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢٢٨.]]. (ز)
٤٦٧٢٩- قال محمد بن السائب الكلبي: عالِمًا يستجيب لي إذا دعوتُه[[تفسير الثعلبي ٦/٢١٧، وتفسير البغوي ٥/٢٣٥.]]. (ز)
٤٦٧٣٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنه كان بي حفيا﴾، يعني: لطيفًا رحيمًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٠. وهو في تفسير الثعلبي ٦/٢١٧، منسوبًا إلى مقاتل مهملًا.]]. (ز)
٤٦٧٣١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿إنه كان بي حفيا﴾، قال: إنّه كان بي لطيفًا، فإنّ الحَفِيَّ: اللطيفُ[[أخرجه ابن جرير ١٥/٥٥٦.]]. (ز)
٤٦٧٣٢- قال يحيى بن سلّام: وقال بعضهم: لطيفًا[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٢٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.