الباحث القرآني

﴿فَخَرَجَ عَلَىٰ قَوۡمِهِۦ مِنَ ٱلۡمِحۡرَابِ﴾ - تفسير

٤٦١٨٨- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿فخرج على قومه من المحراب﴾: يعني: مِن مُصَلّاه الذي كان يُصَلِّي فيه[[أخرجه ابن عساكر ٦٤/١٦٩-١٧٣. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.]]. (١٠/٢٥)

٤٦١٨٩- قال الحسن البصري، في قوله: ﴿فخرج على قومه من المحراب﴾: مِن المسجد[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢١٦.]]. (ز)

٤٦١٩٠- عن عبد الملك ابن جُرَيج -من طريق حجاج- ﴿فخرج على قومه من المحراب﴾، قال: أشْرَفَ على قومه من المحراب[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٧٠.]]. (ز)

٤٦١٩١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فخرج﴾ زكريا ﴿على قومه﴾ بني إسرائيل ﴿من المحراب﴾ يعني: مِن المسجد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٢٢.]]. (ز)

٤٦١٩٢- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فخرج على قومه من المحراب﴾، قال: المحراب: مُصَلّاه[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٧٠. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٩)

﴿فَأَوۡحَىٰۤ إِلَیۡهِمۡ﴾ - تفسير

٤٦١٩٣- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿فأوحى إليهم﴾، قال: كَتَب لهم كتابًا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٩)

٤٦١٩٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق مقاتل وجويبر عن الضحاك- في قوله: ﴿فأوحى إليهم﴾: بكتاب كتبه بيده[[أخرجه ابن عساكر ٦٤/١٦٩-١٧٣. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.]]. (١٠/٢٥)

٤٦١٩٥- عن نوف البِكالِيِّ، ﴿فأوحى إليهم﴾، قال: كتب لهم[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/٢٠)

٤٦١٩٦- عن سعيد بن جبير، ﴿فأوحى إليهم﴾، قال: أوْمَأ إليهم[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٠/٢٠)

٤٦١٩٧- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿فَأَوْحى إلَيْهِمْ أنْ سَبِّحُوا﴾، قال: كتب لهم في الأرض[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٠/٢٠)

٤٦١٩٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿فأوحى إليهم﴾، قال: فأشار زكريا[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٧١. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٢١٦. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٠)

٤٦١٩٩- عن وهب بن مُنَبِّه -من طريق ابن إسحاق، عمَّن لا يتهم- ﴿فأوحى إليهم﴾، قال: الوحي: الإشارة[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٧١.]]. (ز)

٤٦٢٠٠- عن الحكم [بن عتيبة] -من طريق ابن أبي ليلى- ﴿فأوحى إليهم﴾، قال: كتب لهم[[أخرجه عبد الرزاق في تفسيره ٢/٥، وفي مصنفه ٦/٤١٣ (١١٤٣٥)، وابن جرير ١٥/٤٧٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/٢٠)

٤٦٢٠١- عن محمد بن كعب القرظي -من طريق أبي معشر- ﴿فأوحى إليهم أن سبحوا﴾، قال: أشار إليهم إشارة[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع - تفسير القرآن ٢/١١٨ (٢٣٣). وعزاه السيوطي إلى سعيد بن منصور، وعبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٠)

٤٦٢٠٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿فأوحى إليهم﴾، قال: أوْمى إليهم[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٧٢.]]. (ز)

٤٦٢٠٣- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: فكتب لهم في كتاب: ﴿أن سبحوا بكرة وعشيا﴾. وذلك قوله: ﴿فأوحى إليهم﴾[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٧٢. وعلق يحيى بن سلام ١/٢١٦ نحوه. وعزا السيوطي إلى ابن أبي حاتم نحوه.]]. (١٠/٢٠)

٤٦٢٠٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فأوحى إليهم﴾، يقول: كتب كتابًا بيده، وهو الوحي إليهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٢٢.]]. (ز)

٤٦٢٠٥- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا﴾، قال: ما ندري كتابًا كتبه لهم، أو إشارة أشارها! -والله أعلم-. قال: أمرهم أن سبِّحوا بكرة وعشيًّا، وهو لا يكلمهم[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٧٢.]]. (ز)

٤٦٢٠٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿فأوحى إليهم﴾، أي: أوْمَأَ إليهم[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢١٦.]]٤١٣٦. (ز)

٤١٣٦ اختُلِف في معنى: ﴿فأوحى إليهم﴾؛ فقال قوم: أمرهم. وقال آخرون: معنى أوحى: كتب. وقال غيرهم: أشار إليهم بيده. وذكر ابنُ جرير (١٥/٤٧١) أن المعنى: أشار إليهم، وأن هذه الإشارة قد تكون باليد، أو بالكتابة، وبغير ذلك مما يُفهم به مراده. وعلَّق ابنُ عطية (٦/١٢) على القول الثاني والثالث بقوله: «وكِلا القولين وحْيٌ».

﴿أَن سَبِّحُوا۟ بُكۡرَةࣰ وَعَشِیࣰّا ۝١١﴾ - تفسير

٤٦٢٠٧- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿فأوحى إليهم أن سبحوا﴾، قال: أمَرَهم بالصلاة بكرة وعشيًّا[[أخرجه الحاكم ٢/٣٧٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢٠)

٤٦٢٠٨- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿أن سبحوا بكرة عشيا﴾: يعني: صَلُّوا صلاةَ الغداة والعصر[[أخرجه ابن عساكر ٦٤/١٦٩-١٧٣. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.]]. (١٠/٢٥)

٤٦٢٠٩- عن أبي العالية الرِّياحِي في قوله: ﴿أن سبحوا بكرة وعشيا﴾. قال: البكرة صلاة الفجر، وعشيًا صلاة العصر[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/٢١)

٤٦٢١٠- قال الحسن البصري: ﴿أن سبحوا بكرة وعشيا﴾، أي: أن صلُّوا لله بالغداة والعَشِيِّ[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢١٦.]]. (ز)

٤٦٢١١- عن محمد بن كعب القرظي -من طريق أبي مَعْشَرٍ- في قول الله: ﴿فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا﴾، قال: أشار إليهم أن صلُّوا بكرة وعشيًّا[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع - تفسير القرآن ٢/١١٨ (٢٣٣).]]. (ز)

٤٦٢١٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿فأوحى إليهم أن سبحوا﴾، قال: صلُّوا[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٤، وابن جرير ١٥/٤٧٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/٢١)

٤٦٢١٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أن سبحوا بكرة وعشيا﴾: أن صلوا بالغداة والعَشِيِّ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٢٢.]]. (ز)

٤٦٢١٤- قال يحيى بن سلّام، في قوله: ﴿أن سبحوا بكرة وعشيا﴾: يعني به: الصلاة؛ صلاة الغداة، وصلاة العصر[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢١٦.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب