الباحث القرآني
﴿قَالَ مَا مَكَّنِّی فِیهِ رَبِّی خَیۡرࣱ﴾ - تفسير
٤٥٧٨٩- عن إسماعيل السدي، في قوله: ﴿ما مكني فيه ربي خير﴾، قال: الذي أعطاني ربي هو خيرٌ مِن الذي تبذلون لي مِن الخراج[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٦٧٩)
٤٥٧٩٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال﴾ ذو القرنين: ﴿ما مكني فيه ربي خيرٌ﴾، يقول: ما أعطاني ربي من الخير خيرٌ من جُعْلِكم، يعني: أُعْطِيَتكُمْ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٠١.]]. (ز)
٤٥٧٩١- قال يحيى بن سلّام: ﴿قال ما مكني فيه ربي خير﴾ مِن جُعْلِكُم[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٠٤.]]. (ز)
﴿فَأَعِینُونِی بِقُوَّةٍ﴾ - تفسير
٤٥٧٩٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿فأعينوني بقوة﴾، قال: برجال[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٠٣.]]. (ز)
٤٥٧٩٣- تفسير إسماعيل السدي: ﴿فأعينوني بقوة﴾، يعني: عددًا مِن الرجال[[علقه يحيى بن سلام ١/٢٠٤.]]. (ز)
٤٥٧٩٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فأعينوني بقوةٍ﴾، يعني: بعدد رجال. مثل قوله ﷿ في سورة هود: ﴿ويزدكم قوةَ إلى قوتكم﴾ [هود:٥٢]، يعني: عَدَدًا إلى عددكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٠١.]]. (ز)
﴿أَجۡعَلۡ بَیۡنَكُمۡ وَبَیۡنَهُمۡ رَدۡمًا ٩٥﴾ - تفسير
٤٥٧٩٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في قوله: ﴿أجعل بينكم وبينهم ردما﴾، قال: هو كأشدِّ الحِجاب[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٠٤. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٦٧٩)
٤٥٧٩٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أجعل بينكم وبينهم ردمًا﴾ لا يَصِلون إليكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٠١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.