الباحث القرآني
﴿قَالَ أَمَّا مَن ظَلَمَ﴾ - تفسير
٤٥٧٠٠- عن الضحّاك بن مُزاحِم، في قوله: ﴿أما من ظلم﴾، قال: مَن أشْرَك[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦٦٨)
٤٥٧٠١- قال يحيى بن سلّام: ﴿قال أما من ظلم﴾، يعني: مِن الشِّرك[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٠٢.]]. (ز)
﴿فَسَوۡفَ نُعَذِّبُهُۥ﴾ - تفسير
٤٥٧٠٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿فسوف نعذبه﴾، قال: القتل[[أخرجه عبد الرزاق ١/٤١٢، وابن جرير ١٥/٣٧٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦٦٨)
٤٥٧٠٣- عن إسماعيل السدي، قال: كان عذابه أنه كان يجعلهم في بقرٍ من صُفْرٍ[[قال ابن الأثير: قال الحافظ أبو موسى: الذي يقع لي في معناه: أنّه لا يريد شيئًا مَصُوغًا على صورة البقرة، ولكنه ربما كانت قِدرًا كبيرة واسعة، فسمّاها: بقرة، مأخوذا من التَّبَقُّر: التوسع، أو كان شيئًا يَسَعُ بقرة تامة بِتَوابِلِها فسمِّيت بذلك. النهاية (بقر).]]، ثم توقد تحتهم النار حتى يَتَقَطَّعوا فيها[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٦٦٨)
٤٥٧٠٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال﴾ ذو القرنين: ﴿أما من ظلم فسوف نُعذبهُ﴾، يعني: نقتله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٠٠.]]. (ز)
٤٥٧٠٥- قال يحيى بن سلّام: ﴿فسوف نعذبه﴾، يعني: القتل[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٠٢.]]. (ز)
﴿ثُمَّ یُرَدُّ إِلَىٰ رَبِّهِۦ فَیُعَذِّبُهُۥ عَذَابࣰا نُّكۡرࣰا ٨٧﴾ - تفسير
٤٥٧٠٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثُم يُردُ إلى ربه فيعذبه﴾ في الآخرة بالنار ﴿عذابًا نكرًا﴾ يعني: فظِيعًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٠٠.]]. (ز)
٤٥٧٠٧- قال يحيى بن سلّام: ﴿ثم يرد إلى ربه فيعذبه عذابا نكرا﴾: عظيمًا في الآخرة[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٠٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.