الباحث القرآني
﴿فَأَسۡرِ بِأَهۡلِكَ بِقِطۡعࣲ مِّنَ ٱلَّیۡلِ﴾ - تفسير
٤٠٤٦٣- قال مقاتل بن سليمان: فقالوا للوط: ﴿فأسر بأهلك﴾ يعني: امرأته، وابنته ريثا، وزعوثا، ﴿بقطع﴾ يعني: ببَعْض، وهو السَّحَر ﴿من الليل﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٣٣.]]. (ز)
٤٠٤٦٤- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فأسر بأهلك بقطع من الليل﴾، قال: بعض الليل[[أخرجه ابن جرير ١٤/٨٨.]]. (ز)
﴿وَٱتَّبِعۡ أَدۡبَـٰرَهُمۡ﴾ - تفسير
٤٠٤٦٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿واتبع أدبارهم﴾، قال: أُمِر أن يكون خَلْفَ أهلِه، يَتَّبِعْ أدبارهم في آخرهم إذا مَشَوْا[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٤٩، وابن جرير ١٤/٨٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٨/٦٣٥)
٤٠٤٦٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿واتبع أدبارهم﴾، يعني: سِرْ مِن وراء أهلك، تَسُوقُهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٣٣.]]. (ز)
٤٠٤٦٧- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿واتبع أدبارهم﴾: أدبار أهلِه[[أخرجه ابن جرير ١٤/٨٨.]]. (ز)
﴿وَلَا یَلۡتَفِتۡ مِنكُمۡ أَحَدࣱ﴾ - قراءات
٤٠٤٦٨- عن الأعمش: في قراءة عبد الله [بن مسعود]: (ولا يَلْتَفِتَنَّ مِنكُمْ أحَدٌ)[[أخرجه ابن أبي داود في المصاحف ١/٣٢٠. وهي قراءة شاذة.]]. (ز)
﴿وَلَا یَلۡتَفِتۡ مِنكُمۡ أَحَدࣱ﴾ - تفسير الآية
٤٠٤٦٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- ﴿ولا يلتفت منكم أحد﴾: لا يلتفت وراءَه أحدٌ، ولا يُعَرِّج[[أخرجه ابن جرير ١٤/٨٨.]]٣٦١٧. (ز)
٤٠٤٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولا يلتفت منكم أحد﴾ البَتَّة، يقول: ولا ينظر أحدٌ منكم وراءَه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٣٣.]]. (ز)
﴿وَٱمۡضُوا۟ حَیۡثُ تُؤۡمَرُونَ ٦٥﴾ - تفسير
٤٠٤٧١- قال عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿وامضوا حيث تؤمرون﴾، يعني: الشام[[تفسير الثعلبي ٥/٣٤٥، وتفسير البغوي ٤/٣٨٦.]]. (ز)
٤٠٤٧٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿وامضوا حيث تؤمرون﴾، قال: أخرَجهم اللهُ إلى الشام[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/٦٣٥)
٤٠٤٧٣- قال مقاتل، في قوله: ﴿وامضوا حيث تؤمرون﴾، يعني: زُغَر[[تفسير البغوي ٤/٣٨٦. وزُغَر: قرية بمشارف الشام. معجم البلدان ٣/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٤٠٤٧٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وامضوا حيث تؤمرون﴾ إلى الشام[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٣٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.