الباحث القرآني
﴿قَالَ فَٱخۡرُجۡ مِنۡهَا فَإِنَّكَ رَجِیمࣱ ٣٤ وَإِنَّ عَلَیۡكَ ٱللَّعۡنَةَ إِلَىٰ یَوۡمِ ٱلدِّینِ ٣٥﴾ - تفسير
٤٠٣٤٢- عن سعيد بن جبير -من طريق جعفر- قال: لَمّا لُعِن إبليس تَغَيَّرَتْ صورتُه عن صورة الملائكة، فجزِع لذلك، فرَنَّ رَنَّةً، فكُلُّ رَنَّةٍ في الدنيا إلى يوم القيامة منها[[أخرجه أبو الشيخ (١١٣٣). وعزاه السيوطي إلى ابن أبي الدنيا في مكايد الشيطان، وابن أبي حاتم.]]. (٨/٦١٧)
٤٠٣٤٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿فإنك رجيم﴾، والرجيم: الملعون[[أخرجه ابن جرير ١٤/٦٧.]]. (ز)
٤٠٣٤٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال فاخرج منها﴾ يعني: مِن ملكوت السماء؛ ﴿فإنك رجيم﴾ يعني: ملعون، وهو إبليس[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٢٩.]]. (ز)
٤٠٣٤٥- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجّاج- قوله: ﴿فاخرج منها فإنك رجيم﴾، قال: ملعون. والرجم في القرآن: الشَّتْم[[أخرجه ابن جرير ١٤/٦٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.