الباحث القرآني

﴿وَٱلۡأَرۡضِ وَمَا طَحَىٰهَا ۝٦﴾ - تفسير

٨٣٤٦٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: ﴿وما طَحاها﴾، قال: دحاها[[أخرجه الحاكم ٢/٥٢٤.]]. (١٥/٤٥٥)

٨٣٤٦٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية- ﴿والأَرْضِ وما طَحاها﴾، يقول: وما خَلَق الله فيها[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٣٩.]]. (١٥/٤٥٥)

٨٣٤٦٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿والأَرْضِ وما طَحاها﴾، يقول: قَسَمها[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٤٠، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان ٢/٥٦-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٤٥٦)

٨٣٤٧٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿وما طَحاها﴾، قال: دحاها[[تفسير مجاهد ص٧٣٢، وأخرجه الفريابي -كما في تغليق التعليق ٤/٣٦٩، ٥/١٩٠-، وعبد بن حميد -كما في فتح الباري ٦/٢٩٤-، وابن جرير ٢٤/٤٣٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٥٧)

٨٣٤٧١- عن أبي صالح [باذام] -من طريق إسماعيل- ﴿والأَرْضِ وما طَحاها﴾، قال: بسَطها[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٣٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]٧١٩١. (١٥/٤٥٩)

٧١٩١ علَّق ابنُ كثير (١٤/٣٦٥) على قول أبي صالح، والضَّحّاك وما في معناه بقوله: «وهذا أشهر الأقوال، وعليه الأكثر من المفسرين، وهو المعروف عند أهل اللغة».

٨٣٤٧٢- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم، مثله[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٤٥٩)

٨٣٤٧٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿والأَرْضِ وما طَحاها﴾، قال: بسَطها[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٥٨)

٨٣٤٧٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق الحكم بن عمر- أنه سُئِل عن قوله تعالى: ﴿الأرض وما طحاها﴾. قال: طحوها: سعتها، وهذه من لغة قوم من اليمن[[أخرجه ابن عساكر في تاريخ دمشق ١٥/٣٢-٣٣.]]. (ز)

٨٣٤٧٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والأَرْضِ وما طَحاها﴾، يعني: أقسم بالأرض، وبالذي بسَطها، يعني الرّبّ تعالى: نفسه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧١١.]]. (ز)

٨٣٤٧٦- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿وما طَحاها﴾، قال: بسَطها[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٣٩.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب