الباحث القرآني
﴿كَذَّبَتۡ ثَمُودُ بِطَغۡوَىٰهَاۤ ١١﴾ - تفسير
٨٣٥٢٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء- في قوله: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها﴾، قال: اسم العذاب الذي جاءها: الطغوى، فقال: كذَّبتْ ثمود بعذابها[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٤٧.]]٧١٩٣. (١٥/٤٦٢)
٨٣٥٣٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها﴾، قال: بمعصيتها[[تفسير مجاهد ص٧٣٣، وأخرجه الفريابي -كما في تغليق التعليق ٤/٣٦٩، ٥/١٩٠-، وعبد بن حميد -كما في فتح الباري ٦/٢٩٤-، وابن جرير ٢٤/٤٤٧. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٥٧-٤٥٨)
٨٣٥٣١- عن محمد بن كعب القُرَظيّ -من طريق محمد بن رفاعة- أنه قال: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها﴾، قال: بأجمعها[[أخرجه عبد الله بن وهب في الجامع -تفسير القرآن ١/٥ (٤)، ٢/١٤٧ (٢٩٨)-، وابن جرير ٢٤/٤٤٨.]]٧١٩٤. (ز)
٨٣٥٣٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها﴾ قال: بالطغيان[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٤٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٥/٤٥٨)
٨٣٥٣٣- قال مقاتل بن سليمان: ثم ذكر ثمود فقال: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها﴾، يعني: الطغيان والشقاء حملها على التكذيب؛ لأنه طغى عليهم الشقاء مرتين؛ مرة بما كذّبوا الله ﷿ وعموا عن الإيمان به، والأخرى حين عقروا الناقة، فذلك قوله: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٧١١.]]. (ز)
٨٣٥٣٤- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها﴾، قال: بطغيانهم وبمعصيتهم[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٤٤٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.