الباحث القرآني
﴿إِنَّمَا ٱلسَّبِیلُ عَلَى ٱلَّذِینَ یَسۡتَـٔۡذِنُونَكَ وَهُمۡ أَغۡنِیَاۤءُۚ رَضُوا۟ بِأَن یَكُونُوا۟ مَعَ ٱلۡخَوَالِفِ وَطَبَعَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا یَعۡلَمُونَ ٩٣﴾ - نزول الآية
٣٣٣٠٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿إنما السبيل على الذين يستئذنونك﴾، قال: هي وما بعدها إلى قوله: ﴿فإن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين﴾ في المنافقين[[تفسير مجاهد ص٣٧٣، وأخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٨٦٤، ١٨٦٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٧/٤٨٩)
﴿إِنَّمَا ٱلسَّبِیلُ عَلَى ٱلَّذِینَ یَسۡتَـٔۡذِنُونَكَ وَهُمۡ أَغۡنِیَاۤءُۚ رَضُوا۟ بِأَن یَكُونُوا۟ مَعَ ٱلۡخَوَالِفِ وَطَبَعَ ٱللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمۡ فَهُمۡ لَا یَعۡلَمُونَ ٩٣﴾ - تفسير الآية
٣٣٣٠٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: ﴿الخوالف﴾، يعني: النساء[[تفسير مجاهد ص٣٧٣.]]. (ز)
٣٣٣٠٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنَّما السَّبِيلُ عَلى الَّذِينَ يَسْتاذِنُونَكَ وهُمْ أغْنِياءُ رَضُوا بِأَنْ يَكُونُوا مَعَ الخَوالِفِ﴾ يعني: مع النساء بالمدينة، وهم المنافقون، ﴿وطَبَعَ اللَّهُ عَلى قُلُوبِهِمْ﴾ يعني: وخَتَم على قلوبهم بالكفر، يعني: المنافقين، ﴿فَهُمْ لا يَعْلَمُونَ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/١٩٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.