الباحث القرآني
﴿ٱلنَّارِ ذَاتِ ٱلۡوَقُودِ ٥ إِذۡ هُمۡ عَلَیۡهَا قُعُودࣱ ٦﴾ - تفسير
٨٢٤٥٠- قال مجاهد بن جبر: ﴿إذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ﴾ كانوا قعودًا على الكراسي عند الأخدود[[تفسير البغوي ٨/٣٨٧.]]. (ز)
٨٢٤٥١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿النّارِ ذاتِ الوَقُودِ إذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ﴾: يعني بذلك: المؤمنين[[أخرجه ابن جرير ٢٤/٢٧٨.]]٧١٠٩. (ز)
٨٢٤٥٢- قال الربيع بن أنس: ﴿النّارِ ذاتِ الوَقُودِ﴾ نجّى الله المؤمنين الذين ألقُوا في النار بقبض أرواحهم قبل أن تمسّهم النار، وخرجت النار إلى مَن على شفِيرِ الأخدود مِن الكفار فأحرقتهم[[تفسير البغوي ٨/٣٨٧.]]٧١١٠. (ز)
٨٢٤٥٣- قال مقاتل بن سليمان: ثم ذَكَر مساوِئَهم، فقال: ﴿النّارِ ذاتِ الوَقُودِ إذْ هُمْ عَلَيْها قُعُودٌ﴾ يعني: أصحابه قعود على شفة الخَدّ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦٤٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.