الباحث القرآني
مقدمة السورة
٨١٨٥٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- قال: نزلت ﴿إذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ﴾ بمكة[[أخرجه أبو جعفر النحاس في الناسخ والمنسوخ ص٧٥٧ من طريق أبي عمرو بن العلاء عن مجاهد، والبيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٤ من طريق خُصَيف عن مجاهد. وعزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٢٨٠)
٨١٨٥٩- عن عبد الله بن الزُّبير، مثله[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (١٥/٢٨٠)
٨١٨٦٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخُراسانيّ-: مكّيّة، وسمّاها ﴿إذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ﴾، وذكر أنها نزلت بعد سورة النازعات[[أخرجه ابن الضريس في فضائل القرآن ١/٣٣-٣٥.]]. (ز)
٨١٨٦١- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
٨١٨٦٢- والحسن البصري -من طريق يزيد النحوي-: مكّيّة، وسمّياها ﴿إذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ﴾[[أخرجه البيهقي في دلائل النبوة ٧/١٤٢-١٤٣.]]. (ز)
٨١٨٦٣- عن قتادة -من طرق-: مكّيّة[[أخرجه الحارث المحاسبي في فهم القرآن ص٣٩٥-٣٩٦ من طريق سعيد، وأبو بكر ابن الأنباري -كما في الإتقان ١/٥٧- من طريق همام.]]. (ز)
٨١٨٦٤- عن محمد بن مسلم الزّهري: مكّيّة، ونزلت بعد سورة النازعات[[تنزيل القرآن ص٣٧-٤٢.]]. (ز)
٨١٨٦٥- عن علي بن أبي طلحة: مكّيّة[[أخرجه أبو عبيد في فضائله (ت: الخياطي) ٢/٢٠٠.]]. (ز)
٨١٨٦٦- قال مقاتل بن سليمان: سورة الانفطار مكّيّة، عددها تسع عشرة آية كوفي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦١١.]]. (ز)
٨١٨٦٧- عن عبد الله بن عمر، قال: قال رسول الله ﷺ: «مَن سَرّه أن ينظر إلى يوم القيامة كأنه رأي عين فليقرأ: ﴿إذا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ﴾، و﴿إذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ﴾، ﴿إذا السَّماءُ انْشَقَّتْ﴾». وأحسب أنه قال: «سورة هود»[[تقدم تخريجه في مقدمة سورة التكوير.]]. (ز)
﴿إِذَا ٱلسَّمَاۤءُ ٱنفَطَرَتۡ ١﴾ - تفسير
٨١٨٦٨- عن إسماعيل السُّدِّيّ، في قوله: ﴿إذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ﴾، قال: انشقّتْ[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٢٨٠)
٨١٨٦٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إذا السَّماءُ انْفَطَرَتْ﴾، يعني: انشقّتْ، يعني: انفرجتْ مِن الخوف لنزول الرّبّ ﷿ والملائكة، ثم طُويت[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٦١٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.