الباحث القرآني
﴿وَقَالَ ٱلۡمَلَأُ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مِن قَوۡمِهِۦ لَىِٕنِ ٱتَّبَعۡتُمۡ شُعَیۡبًا إِنَّكُمۡ إِذࣰا لَّخَـٰسِرُونَ ٩٠﴾ - تفسير
٢٨٢٧٠- قال عبد الله بن عباس: ﴿إنكم إذا لخاسرون﴾: مَغْبُونُون[[تفسير الثعلبي ٤/٢٦٢.]]. (ز)
٢٨٢٧١- قال الضحاك بن مزاحم: ﴿إنكم إذا لخاسرون﴾: عجَزَة[[تفسير الثعلبي ٤/٢٦٢.]]. (ز)
٢٨٢٧٢- قال عطاء: ﴿إنكم إذا لخاسرون﴾: جاهلون[[تفسير الثعلبي ٤/٢٦٢.]]. (ز)
٢٨٢٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وقال الملأ الذين كفروا بالله من قومه﴾ وهم الكبراء للضعفاء: ﴿لئن اتبعتم شعيبا﴾ على دينه ﴿إنكم إذا لخاسرون﴾ يعني: لَعَجَزة. نظيرها في يوسف: ﴿لئن أكله الذئب ونحن عصبة إنا إذا لخاسرون (١٤)﴾ يعني: لَعَجَزَة ظالمون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.