الباحث القرآني
﴿ٱلَّذِینَ ٱتَّخَذُوا۟ دِینَهُمۡ لَهۡوࣰا وَلَعِبࣰا﴾ - تفسير
٢٧٨٤٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- ﴿الذين اتخذوا دينهم لهوا ولعبا﴾، قال: لَعِبًا[[أخرجه ابن جرير ١٠/٢٣٧، وابن أبي حاتم ٥/١٤٩١.]]. (ز)
٢٧٨٤٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق عبد الكريم- قال: كُلُّ لَعِب لَهْوٌ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٩٢.]]. (ز)
٢٧٨٤٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق عمر بن نبهان- قوله: ﴿اتخذوا دينهم لهوا ولعبا﴾، قال: أكلًا، وشُرْبًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٩١.]]. (ز)
٢٧٨٤٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿الذين اتخذوا دينهم الإسلام لهوا ولعبا﴾، يعني: لهوًا عنه، ﴿ولعبا﴾ يعني: باطلًا، ودخلوا في غير دين الإسلام[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٠.]]. (ز)
﴿وَغَرَّتۡهُمُ ٱلۡحَیَوٰةُ ٱلدُّنۡیَاۚ﴾ - تفسير
٢٧٨٤٦- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- قال: غرَّهم ما كانوا يفترون[[أخرجه ابن أبي حاتم ٤/١٣١٧، ٥/١٤٩٢.]]. (ز)
٢٧٨٤٧- قال أبو رَوْق عطية بن الحارث الهمداني: دينهم، أي عيدهم[[تفسير الثعلبي ٤/٢٣٨.]]. (ز)
٢٧٨٤٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وغرتهم الحياة الدنيا﴾ عن دينهم الإسلام[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٠.]]. (ز)
﴿فَٱلۡیَوۡمَ نَنسَىٰهُمۡ كَمَا نَسُوا۟ لِقَاۤءَ یَوۡمِهِمۡ هَـٰذَا وَمَا كَانُوا۟ بِـَٔایَـٰتِنَا یَجۡحَدُونَ ٥١﴾ - تفسير
٢٧٨٤٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي بن أبي طلحة- في قوله: ﴿فاليومَ ننساهُم كما نسُوا لقاءَ يومهمْ هَذا﴾، يقول: نتركُهم في النار كما تركوا لقاء يومِهم هذا[[أخرجه ابن جرير ١٠/٢٣٨، وابن أبي حاتم ٥/١٤٩٢، والبيهقي في الأسماء والصفات (١٠٢٦). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]٢٥٣١. (٦/٤١٥)
٢٧٨٥٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- في الآية، قال: نَسِيَهم اللهُ مِن الخير، ولم يَنسَهم مِن الشَّرِّ[[أخرجه ابن جرير ١٠/٢٣٩، وابن أبي حاتم ٥/١٤٩٢.]]. (٦/٤١٥)
٢٧٨٥١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- في قوله: ﴿فاليومَ ننساهُم﴾، قال: نُؤَخِّرُهم في النار[[أخرجه ابن جرير ١٠/٢٣٩، وابن أبي حاتم ٥/١٤٩٢.]]. (٦/٤١٥)
٢٧٨٥٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق جابر-: ﴿فاليومَ ننساهُم﴾، نُسُوا في العذاب[[أخرجه ابن جرير ١٠/٢٣٨. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٥/١٤٩٢.]]. (ز)
٢٧٨٥٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿فاليوم ننساهم﴾ يقول: نتركهم في النار، ﴿كما نسوا﴾ يقول: كما تَرَكوا أن يعملوا ليومهم هذا[[تفسير مجاهد بن جبر ص٣٣٧، وأخرجه عبد الرزاق ١/٢٣٠، وابن جرير ١٠/٢٣٨ مقتصرًا على شطره الأول.]]. (ز)
٢٧٨٥٤- عن الضحاك بن مُزاحِم -من طريق جُوَيْبِر- ﴿فاليوم ننساهم كما نسوا لقاء يومهم هذا﴾، قال: كما تركتم أمري[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٩٢.]]. (ز)
٢٧٨٥٥- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿فاليومَ ننساهُم﴾ قال: نتركُهم من الرحمة، ﴿كما نسُوا لقاءَ يومهمْ هذا﴾ قال: كما تَرَكوا أن يَعْملوا للقاء يومِهم هذا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٥/١٤٩٢. وعزاه السيوطي إلى ابن جرير، وأبي الشيخ.]]. (٦/٤١٥)
٢٧٨٥٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فاليوم﴾ في الآخرة ﴿ننساهم كما نسوا﴾ يقول: فاليوم في الآخرة نتركهم في النار كما تركوا الإيمان [بـ]﴿لقاء يومهم هذا﴾ يعني: بالبعث، ﴿وما كانوا بآياتنا﴾ يعني: بالقرآن ﴿يجحدون﴾ بأنّه ليس من الله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٠.]]. (ز)
﴿فَٱلۡیَوۡمَ نَنسَىٰهُمۡ كَمَا نَسُوا۟ لِقَاۤءَ یَوۡمِهِمۡ هَـٰذَا وَمَا كَانُوا۟ بِـَٔایَـٰتِنَا یَجۡحَدُونَ ٥١﴾ - آثار متعلقة بالآية
٢٧٨٥٧- عن يزيد بن عبد الرحمن بن أبي مالك، قال: إنّ في جهنَّم لَآبارًا، مَن أُلْقِي فيها نُسِيَ، يتردّى فيها سبعين عامًا قبل أن يبلغ القرار[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٦/٤١٥)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.