الباحث القرآني
﴿وَلَن یُؤَخِّرَ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِذَا جَاۤءَ أَجَلُهَاۚ وَٱللَّهُ خَبِیرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ ١١﴾ - تفسير
٧٧٠٤٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ نَفْسًا إذا جاءَ أجَلُها واللَّهُ خَبِيرٌ بِما تَعْمَلُونَ﴾ من الخير والشّرّ، يعني: المنافقين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٣٤١-٣٤٢.]]. (ز)
﴿وَلَن یُؤَخِّرَ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِذَا جَاۤءَ أَجَلُهَاۚ وَٱللَّهُ خَبِیرُۢ بِمَا تَعۡمَلُونَ ١١﴾ - آثار متعلقة بالآية
٧٧٠٤٧- عن أبي الدرداء، قال: ذكرنا عند رسول الله ﷺ، فقال: «إنّ الله لا يؤخر شيئًا إذا جاء أجله، وإنما زيادة العمر بالذرية الصالحة؛ يرزقها الله العبدَ، فيدعون له من بعده، فيلحقه دعاؤهم في قبره، فذلك زيادة العمر»[[أخرجه ابن عدي في الكامل ٤/٢٨٥ (٧٥٣) في ترجمة سليمان بن عطاء، وابن أبي حاتم -كما في تفسير ابن كثير ٤/٥٧٩، ٦/٥٣٩-. وتقدم نحو هذا الحديث في تفسير قوله تعالى: ﴿فَإذا جاءَ أجَلُهُمْ لا يَسْتَأْخِرُونَ ساعَةً ولا يَسْتَقْدِمُونَ﴾ من سورتي الأعراف [٣٤]، والنحل [٦١]. قال الحافظ في الفتح١٠/٤١٦: «بسند ضعيف». وقال الألباني في الضعيفة ١١/٥١٢ (٥٣٢٣): «منكر».]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.