الباحث القرآني
﴿فِیهِمَا مِن كُلِّ فَـٰكِهَةࣲ زَوۡجَانِ ٥٢﴾ - تفسير
٧٤٤٦١- عن عبد الله بن عمرو -من طريق أبي الهُذيل- قال: العنقود أبعد من صنعاء[[أخرجه ابن أبي شيبة ١٣/٩٧.]]. (١٤/١٤١)
٧٤٤٦٢- قال عبد الله بن عباس: ﴿فِيهِما مِن كُلِّ فاكِهَةٍ زَوْجانِ﴾ فما في الدنيا ثمرة حُلوة ولا مُرّة إلا وهي في الجنة، حتى الحَنظل[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم. وقد أخرج ابن أبي حاتم ٢/٥٢٣ نحوه عن عكرمة من طريق الحكم بن أبان، في تفسير قوله تعالى: ﴿لَهُ فِيها مِن كُلِّ الثَّمَراتِ﴾ [البقرة:٢٦٦].]]. (١٤/١٤١)
٧٤٤٦٣- عن عكرمة مولى ابن عباس، ﴿فِيهِما مِن كُلِّ فاكِهَةٍ زَوْجانِ﴾، قال: فيهما من كلّ الثمرات[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (١٤/١٤١)
٧٤٤٦٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فِيهِما مِن كُلِّ فاكِهَةٍ﴾ مِن كلّ لون من ألوان الفاكهة ﴿زَوْجانِ﴾ يعني: صِنفان[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٢٠٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.