الباحث القرآني
﴿فَدَعَا رَبَّهُۥۤ أَنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ قَوۡمࣱ مُّجۡرِمُونَ ٢٢ فَأَسۡرِ بِعِبَادِی لَیۡلًا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ ٢٣﴾ - قراءات
٦٩٩٨٩- عن هارون، عن الحسن البصري= (ز)
٦٩٩٩٠- وأبي عمرو: ﴿فَأَسْرِ بِعِبادِي﴾ قول أبي عمرو: مِن أسريت بهمز.= (ز)
٦٩٩٩١- والأعرج: ‹فاسْرِ بِعِبادِي› من سريت، وهو لغة[[أخرجه إسحاق البستي ص٣٢٨. وهما قراءتان متواترتان، فقرأ نافع، وأبو جعفر، وابن كثير: ‹فاسْرِ بِعِبادِي› بوصل الهمزة، وقرأ بقية العشرة: ﴿فَأَسْرِ بِعِبادِي﴾ بقطع الهمزة. انظر: النشر ٢/٢٩٠، والإتحاف ص٤٩٩.]]. (ز)
﴿فَدَعَا رَبَّهُۥۤ أَنَّ هَـٰۤؤُلَاۤءِ قَوۡمࣱ مُّجۡرِمُونَ ٢٢ فَأَسۡرِ بِعِبَادِی لَیۡلًا إِنَّكُم مُّتَّبَعُونَ ٢٣﴾ - تفسير الآية
٦٩٩٩٢- قال مقاتل بن سليمان: قوله تعالى: ﴿فَدَعا رَبَّهُ أنَّ هؤُلاءِ﴾ يعني: أهل مصر ﴿قَوْمٌ مُجْرِمُونَ﴾ فلا يؤمنون، فاستجاب اللهُ له، فأوحى الله تعالى إليه: ﴿فَأَسْرِ بِعِبادِي لَيْلًا إنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ﴾ يقول: يتبعكم فرعون وقومه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٢١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.