الباحث القرآني
﴿وَنَزَعۡنَا مِن كُلِّ أُمَّةࣲ شَهِیدࣰا﴾ - تفسير
٥٩١٥٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي نجيح- في قوله: ﴿ونزعنا من كل أمة شهيدا﴾، قال: رسولًا[[أخرجه ابن جرير ١٨/٣٠٧-٣٠٨، وإسحاق البستي في تفسيره ص٥٥ من طريق ابن جريج، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٤. وعلَّقه يحيى بن سلام ٢/٦٠٧. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]٤٩٨٨. (١١/٥٠٢)
٥٩١٥٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿ونزعنا من كل أمة شهيدا﴾، قال: شهيدها: نبيها؛ ليشهد عليها أنّه قد بلَّغ رسالاتِ ربه[[أخرجه ابن جرير ١٨/٣٠٧، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٤. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٥٠٢)
٥٩١٥٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ونزعنا﴾ يقول: وأخرجنا ﴿من كل أمة شهيدا﴾ يعني: رسولها ونبيَّها، يشهد عليها بالبلاغ والرسالة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٥٥.]]. (ز)
٥٩١٥٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿ونزعنا من كل أمة شهيدا﴾ جئنا برسولهم. كقوله: ﴿فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا﴾ [النساء:٤١]، وكقوله: ﴿يوم ندعو كل أناس بإمامهم﴾ [الإسراء:٧١] بنبيِّهم. وقال بعضُهم: بكتابهم[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٠٧.]]. (ز)
﴿فَقُلۡنَا هَاتُوا۟ بُرۡهَـٰنَكُمۡ﴾ - تفسير
٥٩١٥٧- عن أبي العالية الرِّياحِيِّ -من طريق الربيع- قوله: ﴿قل هاتوا برهانكم﴾، أي: حُجَّتكم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٤.]]. (ز)
٥٩١٥٨- عن إسماعيل السُّدِّيّ= (ز)
٥٩١٥٩- والربيع بن أنس، مثل ذلك[[علقه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٤.]]. (ز)
٥٩١٦٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي نجيح- في قوله: ﴿فقلنا هاتوا برهانكم﴾، قال: هاتوا حُجَّتكم بما كنتم تعبدون وتقولون[[أخرجه ابن جرير ١٨/٣٠٨ بلفظ: حجتكم لما كنتم .... وعلَّقه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٤. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١١/٥٠٢)
٥٩١٦١- تفسير الحسن البصري: قوله: ﴿فقلنا هاتوا برهانكم﴾ حجتكم[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٦٠٧.]]. (ز)
٥٩١٦٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿فقلنا هاتوا برهانكم﴾، قال: بَيِّنَتكم[[أخرجه ابن جرير ١٨/٣٠٧-٣٠٨، وابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٤. وعلقه يحيى بن سلام ٢/٦٠٨. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١١/٥٠٢)
٥٩١٦٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فقلنا﴾ لهم يعني: للكفار: ﴿هاتوا﴾ هلموا ﴿برهانكم﴾ يعني: حجتكم بأنّ معي شريكًا. فلم يكن لهم حجة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٥٥.]]. (ز)
٥٩١٦٤- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿فقلنا هاتوا برهانكم﴾ بأنّ الله أمركم بما كنتم عليه مِن الشِّرك[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٠٧.]]. (ز)
﴿فَعَلِمُوۤا۟ أَنَّ ٱلۡحَقَّ لِلَّهِ﴾ - تفسير
٥٩١٦٥- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: قوله ﴿أن الحق لله﴾، يعني: التوحيد[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٦٠٨.]]. (ز)
٥٩١٦٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فعلموا أن الحق لله﴾، يعني: التوحيد لله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٥٥.]]. (ز)
٥٩١٦٧- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿فعلموا﴾ يومئذ[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٠٨.]]. (ز)
﴿وَضَلَّ عَنۡهُم مَّا كَانُوا۟ یَفۡتَرُونَ ٧٥﴾ - تفسير
٥٩١٦٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك-: ﴿وضل عنهم﴾ في القيامة ﴿ما كانوا يفترون﴾ يكذبون في الدنيا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٣٠٠٥.]]. (١١/٥٠٢)
٥٩١٦٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي نجيح- في قوله: ﴿وضل عنهمما كانوا يفترون﴾: ما كانوا يعبدون ويقولون[[تفسير مجاهد ص٥٣١.]]. (ز)
٥٩١٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وضل عنهم﴾ في الآخرة ﴿ماكانوا يفترون﴾ في الدنيا بأنّ مع الله سبحانه شريكًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٣٥٥.]]. (ز)
٥٩١٧١- قال يحيى بن سلّام: ﴿وضل عنهم ما كانوا يفترون﴾ أوثانهم التي كانوا يعبدونها[[تفسير يحيى بن سلام ٢/٦٠٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.