الباحث القرآني
﴿وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوۤءࣲ فَیَأۡخُذَكُمۡ عَذَابُ یَوۡمٍ عَظِیمࣲ ١٥٦﴾ - تفسير
٥٦٣٦٨- عن عبد الملك ابن جُرَيج -من طريق حجاج- في قوله: ﴿ولا تمسوها بسوء﴾: لا تعقروها[[أخرجه ابن جرير ١٧/٦٢٨.]]. (ز)
٥٦٣٦٩- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: قوله ﷿: ﴿ولا تمسوها بسوء﴾، يعني: بعَقْر[[علَّقه يحيى بن سلّام ٢/٥١٨.]]. (ز)
٥٦٣٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولا تمسوها بسواء﴾ يعني: ولا تعقروها، ﴿فيأخذكم عذاب يوم عظيم﴾ في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٧٦.]]. (ز)
٥٦٣٧١- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قال: مَكَثَتِ الناقةُ التي أخرج الله لهم معها سقبها[[سقبها: ولدها. لسان العرب (سقب).]] في أرض ثمود ترعى الشجر، وتشرب الماء، فقال لهم صالح: هذه ناقة الله لكم آية، فذروها تأكل في أرض الله، ولا تمسوها بسوء، فيأخذكم عذاب يوم عظيم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨٠٥.]]. (ز)
٥٦٣٧٢- قال يحيى بن سلّام: لا تعقروها[[تفسير يحيى بن سلّام ٢/٥١٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.