الباحث القرآني
﴿یَعِظُكُمُ ٱللَّهُ أَن تَعُودُوا۟ لِمِثۡلِهِۦۤ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤۡمِنِینَ ١٧﴾ - تفسير
٥٢٦٥٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق مِقْسَم- ﴿يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا﴾، قال: يُحَرِّجُ الله عليكم[[أخرجه ابن أبي شيبة ١٣/٣٧١، وابن أبي حاتم ٨/٢٥٤٩، والطبراني ٢٣/١٤٥. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن مردويه.]]. (١٠/٧٠٢)
٥٢٦٥١- قال عبد الله بن عباس: يُحَرِّم الله عليكم[[تفسير البغوي ٦/٢٥.]]. (ز)
٥٢٦٥٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن جريج عن عطاء، ومقاتل بن سليمان عن الضحاك-: ﴿يعظكم الله أن تعودوا لمثله﴾، يريد: مِسْطَحًا، وحَمْنَة، وحسان[[أخرجه الطبراني مطولًا ٢٣/١٣٠-١٣٣، ومضى بتمامه في تفسير آيات قصة الإفك مجموعة.]]. (١٠/٦٨١)
٥٢٦٥٣- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار-: ﴿يعظكم الله أن تعودوا لمثله﴾ يعني: القذف؛ ﴿إن كنتم مؤمنين﴾ يعني: مصدقين[[أخرجه ابن أبي حاتم ٨/٢٥٤٩، والطبراني في الكبير ٢٣/١٤٥ (٢٠٦)، ومضى مطولًا بتمامه في تفسير آيات قصة الإفك مجموعة.]]. (١٠/٦٩٠)
٥٢٦٥٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ليث- في قوله: ﴿يعظكم الله﴾، قال: ينهاكم[[أخرجه الطبراني ٢٣/١٤٥. وعزاه السيوطي إلى الفريابي.]]. (١٠/٧٠٢)
٥٢٦٥٥- قال مقاتل بن سليمان: ثم وعَظ الذين خاضوا في أمر عائشة، فقال: ﴿يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا﴾ يعني: القذف أبدًا؛ ﴿إن كنتم مؤمنين﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/١٩١.]]. (ز)
٥٢٦٥٦- قال يحيى بن سلّام: ثم قال: ﴿يعظكم الله﴾ ينهاكم الله ﴿أن تعودوا لمثله أبدا إن كنتم مؤمنين﴾[[تفسير يحيى بن سلام ١/٤٣٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.