الباحث القرآني
﴿كِلۡتَا ٱلۡجَنَّتَیۡنِ ءَاتَتۡ أُكُلَهَا﴾ - تفسير
٤٤٨٩٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كلتا الجنتين آتت أكلها﴾، يعني: أعطت ثمراتها كلها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٤.]]. (ز)
٤٤٨٩١- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿كلتا الجنتين آتت أكلها﴾: أطعمت ثمرتها[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٨٥.]]. (ز)
﴿وَلَمۡ تَظۡلِم مِّنۡهُ شَیۡـࣰٔاۚ﴾ - تفسير
٤٤٨٩٢- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿آتت أكلها ولم تظلم منه شيئا﴾، قال: لم تنقص، كل شجر الجنة أطعم[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٤٠)
٤٤٨٩٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ولم تظلم منه شيئا﴾، أي: لم تنقص منه شيئًا[[أخرجه ابن جرير ١٥/٢٥٨. وعلقه يحيى بن سلام ١/١٨٥.]]. (ز)
٤٤٨٩٤- قال إسماعيل السدي: ﴿ولم تظلم منه شيئا﴾، أي: ولم تنقص منه شيئًا[[علقه يحيى بن سلام ١/١٨٥.]]. (ز)
٤٤٨٩٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولم تظلم منه شيئا﴾، يعني: ولم تنقص من الثمر شيئًا، يعني: جمله[[كذا في المطبوع، ولعلها: حمله. بالحاء.]] وافرًا. نظيرها في البقرة: ﴿وما ظلمونا﴾ [البقرة:٥٧]، يعني: وما نقصونا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٤.]]. (ز)
﴿وَفَجَّرۡنَا خِلَـٰلَهُمَا نَهَرࣰا ٣٣﴾ - تفسير
٤٤٨٩٦- عن إسماعيل السدي، في قوله: ﴿وفجرنا خلالهما نهرا﴾، يقول: وسَطَهما[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٤٠)
٤٤٨٩٧- عن يحيى بن أبي عمرو [السيباني]، قال: نهر أبي فرطس[[قال محققو الدر: كذا في النسخ، وجاء في كتب المعاجم أنه نهر أبي فُطْرُس، ولعله قلب مكاني. ينظر: معجم البلدان ٤/٢٦٧، والقاموس المحيط، وتاج العروس (فطرس).]] نهر الجنتين. قال ابن أبي حاتم: وهو نهر مشهور بالرملة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. وفيه: الشيباني، وهو خطأ. ينظر: تهذيب الكمال ٣١/٤٨٠.]]. (٩/٥٤٠)
٤٤٨٩٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وفجرنا خلالهما نهرا﴾، يعني: أجرينا النهر وسط الجنتين[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٤.]]. (ز)
٤٤٨٩٩- قال يحيى بن سلّام: ﴿وفجرنا خلالهما نهرا﴾: بينهما نهرًا[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٨٥.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.