* الإعراب:
(الهمزة) للاستفهام التوبيخيّ (قبل) اسم ظرفيّ مبني على الضمّ في محلّ جرّ متعلّق ب (يأتكم) ، (الفاء) عاطفة وكذلك (الواو) ، (لهم) متعلّق بخبر مقدّم للمبتدأ (عذاب) .
جملة: «لم يأتكم نبأ ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
وجملة: «كفروا ... » لا محلّ لها صلة الموصول (الذين) .
وجملة: «ذاقوا ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة الصلة.
وجملة: «لهم عذاب ... » لا محلّ لها معطوفة على جملة ذاقوا.
6- الإشارة في (ذلك) إلى العذاب (بالبيّنات) متعلّق بحال من رسلهم (الفاء) عاطفة في الموضعين (الهمزة) للاستفهام الإنكاريّ (بشر) فاعل لفعل محذوف على الاشتغال يفسّره المذكور بعده [[أو مبتدأ خبره الجملة المذكورة بعده.]] ، (الواو) عاطفة في الموضعين واستئنافيّة في الموضع الثالث ... والمصدر المؤوّل (أنّه كانت..) في محلّ جرّ بالباء متعلّق بخبر المبتدأ (ذلك) .
وجملة: «ذلك بأنّه ... » لا محلّ لها تعليليّة.
وجملة: «كانت تأتيهم ... » في محلّ رفع خبر أنّ [[اسم أنّ هو ضمير الشأن.]] .
وجملة: «تأتيهم رسلهم ... » في محلّ نصب خبر كانت.
وجملة: «قالوا ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة كانت ...
وجملة: « (يهدينا) بشر ... » في محلّ نصب مقول القول.
وجملة: «يهدوننا ... » لا محلّ لها تفسيريّة.
وجملة: «كفروا ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة قالوا.
وجملة: «تولّوا ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة كفروا.
وجملة: «استغنى اللَّه ... » في محلّ رفع معطوفة على جملة تولّوا.
وجملة: «اللَّه غني ... » لا محلّ لها استئنافيّة.
* الصرف:
(استغنى) ، فيه إعلال بالقلب أصله استغنى- بياء متحرّكة في آخره- ياء متحرّكة بعد فتح قلبت ألفا.
{"ayahs_start":5,"ayahs":["أَلَمۡ یَأۡتِكُمۡ نَبَؤُا۟ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مِن قَبۡلُ فَذَاقُوا۟ وَبَالَ أَمۡرِهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ","ذَ ٰلِكَ بِأَنَّهُۥ كَانَت تَّأۡتِیهِمۡ رُسُلُهُم بِٱلۡبَیِّنَـٰتِ فَقَالُوۤا۟ أَبَشَرࣱ یَهۡدُونَنَا فَكَفَرُوا۟ وَتَوَلَّوا۟ۖ وَّٱسۡتَغۡنَى ٱللَّهُۚ وَٱللَّهُ غَنِیٌّ حَمِیدࣱ"],"ayah":"أَلَمۡ یَأۡتِكُمۡ نَبَؤُا۟ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ مِن قَبۡلُ فَذَاقُوا۟ وَبَالَ أَمۡرِهِمۡ وَلَهُمۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ"}