الباحث القرآني
﴿وَأَمَّا ٱلَّذِینَ فِی قُلُوبِهِم مَّرَضࣱ﴾ - تفسير
٣٤٠٢٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- قوله: ﴿وأما الذين في قلوبهم مرض﴾، قال: المرض: النفاق[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩١٥.]]. (ز)
٣٤٠٢٨- عن طاووس بن كيسان -من طريق ابنه- في قوله: ﴿وأما الذين في قلوبهم مرض﴾، قال: كان ذلك في بعض أمور النساء[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩١٥. كما أورده عند تفسير قوله تعالى: ﴿فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا﴾ [البقرة:١٠].]]. (ز)
٣٤٠٢٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأَمّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ﴾، يعني: الشك في القرآن، وهم المنافقون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٠٤.]]. (ز)
﴿فَزَادَتۡهُمۡ رِجۡسًا إِلَىٰ رِجۡسِهِمۡ وَمَاتُوا۟ وَهُمۡ كَـٰفِرُونَ ١٢٥﴾ - تفسير
٣٤٠٣٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- فى قوله: ﴿فزادتهم رجسًا إلى رجسهم﴾، قال: شَكًّا إلى شَكِّهم[[أخرجه ابن أبى حاتم ٦/١٩١٥.]]. (٧/٥٩٨)
٣٤٠٣١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَزادَتْهُمْ﴾ السورةُ ﴿رِجْسًا إلى رِجْسِهِمْ﴾ يعني: إثمًا إلى إثمهم، يعني: نفاقًا مع نفاقهم الذي هم عليه قبل ذلك، ﴿وماتُوا وهُمْ كافِرُونَ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٠٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.