الباحث القرآني
﴿أَمَّا مَنِ ٱسۡتَغۡنَىٰ ٥ فَأَنتَ لَهُۥ تَصَدَّىٰ ٦﴾ - نزول الآية، وتفسيرها
٨١٤٤٩- قال عبد الله بن عباس: ﴿أمّا مَنِ اسْتَغْنى﴾ عن الله، وعن الإيمان، بما له مِن المال[[تفسير البغوي ٨/٣٣٦.]]. (ز)
٨١٤٥٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿أمّا مَنِ اسْتَغْنى﴾، قال: عُتبة بن ربيعة، وشيبة بن ربيعة، وأُميّة بن خلف[[تفسير مجاهد ص٧٠٥، وأخرجه ابن جرير ٢٤/١٠٧. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٢٤٣)
٨١٤٥١- عن أبي مالك غَزْوان الغفاري، في قوله: ﴿عَبَسَ وتَوَلّى﴾، قال: جاءه عبد الله بن أُمّ مكتوم، فعَبس في وجهه وتولّى، وكان يتصدّى لأُميّة بن خلف؛ فقال الله: ﴿أمّا مَنِ اسْتَغْنى فَأَنْتَ لَهُ تَصَدّى﴾[[أخرجه سعيد بن منصور -كما في فتح الباري ٨/٦٩٢- مختصرًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٥/٢٤٢)
٨١٤٥٢- قال مقاتل بن سليمان: فـ﴿أمّا مَنِ اسْتَغْنى﴾ عن الله في نفسه، يعني: أُميّة بن خلف، ﴿فَأَنْتَ لَهُ تَصَدّى﴾ يعني: تدعو، وتُقبل بوجهك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٥٩٠.]]. (ز)
٨١٤٥٣- عن سفيان [الثوري] -من طريق مهران- ﴿أمّا مَنِ اسْتَغْنى﴾، قال: نزلت في العباس[[أخرجه ابن جرير ٢٤/١٠٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.