الباحث القرآني
﴿فِیهَا فَـٰكِهَةࣱ وَٱلنَّخۡلُ ذَاتُ ٱلۡأَكۡمَامِ ١١﴾ - تفسير
٧٤١١١- عن عبد الله بن عباس، ﴿والنَّخْلُ ذاتُ الأَكْمامِ﴾، قال: أوعية الطّلْع[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٤/١٠٨)
٧٤١١٢- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: ﴿ذاتُ الأَكْمامِ﴾ أي: ذات الغُلف[[تفسير الثعلبي ٩/١٧٩، وتفسير البغوي ٧/٤٤٢.]]. (ز)
٧٤١١٣- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق جويبر-= (ز)
٧٤١١٤- والحسن البصري -من طريق محدث- في قوله ﷿: ﴿والنخل ذات الأكمام﴾، قال: اللّيف؛ كُمَّ به النّخل[[أخرجه سعيد بن منصور في سننه -التفسير ٧/٥٠٥ (٢١٢٧).]]. (ز)
٧٤١١٥- عن الحسن البصري -من طريق أبى رجاء- في قوله: ﴿والنَّخْلُ ذاتُ الأَكْمامِ﴾، قال: الأكمام: سَبِيبَة[[السَّبيبَة: الثوب الرقيق. لسان العرب (سبب).]] من ليف عُصِبَتْ بها[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٨١.]]. (ز)
٧٤١١٦- عن الحسن البصري -من طريق معمر-= (ز)
٧٤١١٧- وقتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿والنَّخْلُ ذاتُ الأَكْمامِ﴾، قال: أكمامها: لِيفها[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٦٢، وابن جرير ٢٢/١٨١-١٨٢، وبنحوه من طريق سعيد. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٤/٣٢٦- عن الحسن.]]. (ز)
٧٤١١٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق أبي العوام- في قوله: ﴿والنَّخْلُ ذاتُ الأَكْمامِ﴾، قال: أكمامها: رُفاتُها[[أخرجه ابن جرير ٢٢/١٨٢، وذكر محققوه أن في بعض النسخ: رقابها.]]٦٣٦٣. (ز)
٧٤١١٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فِيها﴾ يعني: في الأرض ﴿فاكِهَةٌ والنَّخْلُ ذاتُ الأَكْمامِ﴾ يعني: ذات الأجواف، مثل قوله: ﴿وما تَخْرُجُ مِن ثَمَراتٍ مِن أكْمامِها﴾ [فصلت:٤٧]، يعني: الكُفُرّى[[الكُفُرّى -بالضم وتشديد الراء وفتح الفاء وضمها مقصور-: هو وعاء الطلع وقشره الأعلى، وكذلك كافوره. النهاية (كفر).]] مُوقَر طَلْعها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٩٦.]]. (ز)
٧٤١٢٠- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿والنَّخْلُ ذاتُ الأَكْمامِ﴾، قيل له: هو الطّلْع؟ قال: نعم، وهو في كُمٍّ منه حتى يَنفَتق عنه. قال: والحَبّ أيضًا في أكمام. وقرأ: ﴿وما تَخْرُجُ مِن ثَمَراتٍ مِن أكْمامِها﴾ [فصلت:٤٧][[أخرجه ابن جرير ٢٢/.١٨٢.]]٦٣٦٤. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.