الباحث القرآني
﴿ذُوقُوا۟ فِتۡنَتَكُمۡ هَـٰذَا ٱلَّذِی كُنتُم بِهِۦ تَسۡتَعۡجِلُونَ ١٤﴾ - تفسير
٧٢٤٦٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- في قوله: ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ﴾، يقول: تكذيبكم[[أخرجه ابن جرير ٢١/٥٠٠.]]. (ز)
٧٢٤٦٣- عن أبي الجوزاء، ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُم﴾، قال: عذابكم[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٣/٦٧٠)
٧٢٤٦٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿فِتْنَتَكُمْ﴾، قال: حريقكم[[تفسير مجاهد ص٦١٨، وأخرجه ابن جرير ٢١/٤٩٩.]]. (ز)
٧٢٤٦٥- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد- يقول في قوله: ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُم﴾، يقول: حريقكم، ويقال: كذبكم[[أخرجه ابن جرير ٢١/٥٠٠.]]٦١٨٥. (ز)
٧٢٤٦٦- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق يزيد- ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ﴾، قال: تكذيبكم، به تُكذِّبون[[أخرجه إسحاق البستي ص٤٢٣.]]. (ز)
٧٢٤٦٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿يَوْمَ هُمْ عَلى النّارِ يُفْتَنُونَ ذُوقُوا فِتْنَتَكُم﴾، قال: يوم يُعذّبون، فيقول: ذوقوا عذابكم[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٤٢، وابن جرير ٢١/٤٩٩، وبنحوه من طريق سعيد. وعلقه إسحاق البستي ص٤٢٣.]]. (١٣/٦٧٠)
٧٢٤٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ﴾ يعني: عذابكم، ﴿هذا﴾ العذاب ﴿الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ﴾ في الدنيا استهزاءً به وتكذيبًا بأنّه غير نازل بنا، لقولهم في الدنيا للنبي ﷺ: متى هذا الوعد الذي تعِدنا به؟![[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/١٢٨.]]. (ز)
٧٢٤٦٩- عن عبد الملك ابن جُرَيْج، في قوله: ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُم﴾، قال: حريقكم[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٣/٦٧٠)
٧٢٤٧٠- عن سفيان [الثوري] -من طريق مهران- ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ﴾، يقول: احتراقكم[[أخرجه ابن جرير ٢١/٤٩٩.]]. (ز)
٧٢٤٧١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ﴾، قال: ذوقوا عذابكم[[أخرجه ابن جرير ٢١/٥٠٠.]]. (ز)
٧٢٤٧٢- عن سفيان بن عُيينة -من طريق ابن أبي عمر- أنه سُئِل عن قوله: ﴿ذُوقُوا فِتْنَتَكُمْ هَذا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تَسْتَعْجِلُونَ﴾. فقال: هذا الذي فُتنتم به، ألم تر إلى الدينار إذا أُدخل النار قيل: قد اختُبر وفُتن؟![[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص٤٢٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.