الباحث القرآني
﴿أَنۡ أَدُّوۤا۟ إِلَیَّ عِبَادَ ٱللَّهِۖ إِنِّی لَكُمۡ رَسُولٌ أَمِینࣱ ١٨﴾ - تفسير
٦٩٩٧٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العَوفيّ- في قوله: ﴿أنْ أدُّوا إلَيَّ عِبادَ اللَّه﴾، قال: يقول: اتّبِعوني إلى ما أدعوكم إليه مِن الحق[[أخرجه ابن جرير ٢١/٢٩. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم، وابن مردويه.]]. (١٣/٢٧٠)
٦٩٩٧٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿أنْ أدُّوا إلَيَّ عِبادَ اللَّه﴾: أرسِلوا معي بني إسرائيل[[تفسير مجاهد ص٥٩٧، وأخرجه ابن جرير ٢١/٢٩. وذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٤/٢٠٣-.]]. (١٣/٢٦٩)
٦٩٩٧٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿أنْ أدُّوا إلَيَّ عِبادَ اللَّه﴾، قال: يعني: أرسِلوا بني إسرائيل[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٠٧، وابن جرير ٢١/٢٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (١٣/٢٦٩)
٦٩٩٧٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿أنْ أدُّوا إلَيَّ عِبادَ اللَّهِ﴾: يعني به: بني إسرائيل، قال لفرعون: علام تحبسُ هؤلاء القوم؟ قومًا أحرارًا اتخذتَهم عبيدًا! خلِّ سبيلهم[[أخرجه ابن جرير ٢١/٢٩.]]. (ز)
٦٩٩٧٦- قال مقاتل بن سليمان: فقال موسى لفرعون: ﴿أنْ أدُّوا إلَيَّ عِبادَ اللَّهِ﴾ يعني: أرسِلوا معي بني إسرائيل، يقول: وخلِّ سبيلهم فإنهم أحرار، ولا تستعبدْهم، ﴿إنِّي لَكُمْ رَسُولٌ﴾ مِن الله ﴿أمِينٌ﴾ فيما بيني وبين ربكم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٨٢٠.]]. (ز)
٦٩٩٧٧- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿أنْ أدُّوا إلَيَّ عِبادَ اللَّهِ﴾ قال: يقول: أرسِل عبادَ الله معي، يعني: بني إسرائيل. وقرأ: ﴿فَأَرْسِلْ مَعَنا بَنِي إسْرائِيلَ ولا تُعَذِّبْهُمْ﴾ [طه:٤٧]، قال: ذلك قوله: ﴿أنْ أدُّوا إلَيَّ عِبادَ اللَّهِ﴾، قال: ودِّهم إلينا[[أخرجه ابن جرير ٢١/٣٠.]]٥٩٠٩. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.