الباحث القرآني
﴿كَیۡ نُسَبِّحَكَ كَثِیرࣰا ٣٣ وَنَذۡكُرَكَ كَثِیرًا ٣٤ إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِیرࣰا ٣٥ قَالَ قَدۡ أُوتِیتَ سُؤۡلَكَ یَـٰمُوسَىٰ ٣٦ وَلَقَدۡ مَنَنَّا عَلَیۡكَ مَرَّةً أُخۡرَىٰۤ ٣٧﴾ - قراءات
٤٧٦٦٨- عن عاصم بن أبي النجود أنه قرأ: ﴿كَيْ نُسَبِّحَكَ كَثِيرًا ونَذْكُرَكَ كَثِيرًا إنَّكَ كُنْتَ بِنا بَصِيرًا﴾ بنصب الكاف الأولى في كلهن[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد. وهي قراءة العشرة، ما عدا رواية السوسي عن أبي عمرو، ورواية رويس عن يعقوب؛ فإنها بإدغام الكاف الأولى في الثانية في كلهن. انظر: النشر ١/٢٨١.]]. (١٠/١٨٥)
٤٧٦٦٩- عن سليمان بن مهران الأعمش: أنه كان يجزم هذه الكافات كلها[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (١٠/١٨٥)
﴿كَیۡ نُسَبِّحَكَ كَثِیرࣰا ٣٣﴾ - تفسير
٤٧٦٧٠- قال الحسن البصري: قوله: ﴿كي نسبحك كثيرا﴾، يعني: الصلاة، أي: نُصَلِّي لك كثيرًا[[علَّقه يحيى بن سلّام ١/٢٥٨.]]. (ز)
٤٧٦٧١- قال محمد بن السائب الكلبي: نُصَلِّي لك كثيرًا[[تفسير البغوي ٥/٢٧٢.]]. (ز)
٤٧٦٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كي نسبحك كثيرا﴾ في الصلاة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦.]]. (ز)
﴿وَنَذۡكُرَكَ كَثِیرًا ٣٤ إِنَّكَ كُنتَ بِنَا بَصِیرࣰا ٣٥﴾ - تفسير
٤٧٦٧٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ونذكرك كثيرا﴾ باللسان، ﴿إنك كنت بنا بصيرا﴾ يقول: ما أبْصَرَك بنا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦.]]. (ز)
﴿قَالَ قَدۡ أُوتِیتَ سُؤۡلَكَ یَـٰمُوسَىٰ ٣٦﴾ - تفسير
٤٧٦٧٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال﴾ ﷿: ﴿قد أوتيت سؤلك يا موسى﴾، ومسألتك لنفسك خيرًا عن العقدة في اللسان ولأخيك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٣/٢٦.]]. (ز)
٤٧٦٧٥- قال يحيى ين سلّام: ﴿قال قد أوتيت سؤلك يا موسى﴾، فاستجاب الله -تبارك وتعالى- له[[تفسير يحيى بن سلّام ١/٢٥٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.