الباحث القرآني
﴿وَمَا ذَرَأَ لَكُمۡ فِی ٱلۡأَرۡضِ﴾ - تفسير
٤٠٩٢٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وما ذرأ لكم في الأرض﴾، قال: وما خلق لكم في الأرض[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٥٤، وابن جرير ١٤/١٨٤. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٢٠)
٤٠٩٢٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما ذرأ لكم﴾ يعني: وما خلق لكم ﴿في الأرض﴾ من الدوابِّ، والطير، والشجر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦١.]]. (ز)
﴿مُخۡتَلِفًا أَلۡوَ ٰنُهُۥۤۚ﴾ - تفسير
٤٠٩٢٧- قال الحسن البصري: ﴿مختلفا ألوانه﴾ من النبات[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٥٤.]]. (ز)
٤٠٩٢٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿مختلفًا﴾: من الدواب، والشجر، والثمار؛ نِعَمٌ من الله متظاهرة، فاشكروها لله[[أخرجه ابن جرير ١٤/١٨٤. وعلقه يحيى بن سلام ١/٥٤ مختصرًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٣٦٤٧. (٩/٢٠)
﴿إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَةࣰ لِّقَوۡمࣲ یَذَّكَّرُونَ ١٣﴾ - تفسير
٤٠٩٢٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إن في ذلك﴾ يعني: فيما ذكر من الخلق في الأرض ﴿لآية لقوم يذكرون﴾ في توحيد الله ﷿، وما ترون من صنعه وعجائبه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦١.]]. (ز)
٤٠٩٣٠- قال يحيى بن سلّام: قال: ﴿إن في ذلك لآية﴾ لعبرة ﴿لقوم يذكرون﴾ وهم المؤمنون[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.