الباحث القرآني

﴿وَما هو عَلى الغَيْبِ بِضَنِينٍ﴾، ويُقْرَأُ: ”بِظَنِينٍ“، فَمَن قَرَأ: ”بِظَنِينٍ“، فَمَعْناهُ: ما هو عَلى الغَيْبِ بِمُتَّهَمٍ، وهو الثِّقَةُ فِيما أدّاهُ عَنِ اللَّهِ - جَلَّ وعَزَّ -، يُقالُ: ”ظَنَنْتُ زَيْدًا“، في مَعْنى: ”اِتَّهَمْتُ زَيْدًا“، ومَن قَرَأ ﴿بِضَنِينٍ﴾، فَمَعْناهُ: ”ما هو عَلى الغَيْبِ بِبَخِيلٍ“، أيْ: هو ﷺ يُؤَدِّي عَنِ اللَّهِ ويُعَلِّمُ كِتابَ اللَّهِ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب