الباحث القرآني

وَقَوْلُهُ: ﴿ثُمَّ لآتِيَنَّهم مِن بَيْنِ أيْدِيهِمْ ومِن خَلْفِهِمْ وعَنْ أيْمانِهِمْ وعَنْ شَمائِلِهِمْ﴾، مَعْناهُ - واللَّهُ أعْلَمُ -: ”ثُمَّ لَآتِيَنَّهم في الضَّلالِ مِن جَمِيعِ جِهاتِهِمْ“، وقِيلَ: ”مِن بَيْنِ أيْدِيهِمْ“، أيْ: ”لَأُضِلَّنَّهم في جَمِيعِ ما يُتَوَقَّعُ“، وقِيلَ أيْضًا: ”لَأُخَوِّفَنَّهُمُ الفَقْرَ“، والحَقِيقَةُ - واللَّهُ أعْلَمُ - أيْ: ”أنْصَرِفُ لَهم في الإضْلالِ في جَمِيعِ جِهاتِهِمْ“ .
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب