الباحث القرآني
(p-٨١)سُورَةُ اَلْقَمَرِ
مَكِّيَّةٌ
﷽
﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾، أجْمَعَ المُفَسِّرُونَ، ورَوَيْنا عَنْ أهْلِ العِلْمِ المَوْثُوقِ بِهِمْ، أنَّ القَمَرَ انْشَقَّ عَلى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، قالَ أبُو إسْحاقَ: وزَعَمَ قَوْمٌ عَنَدُوا عَنِ القَصْدِ، وما عَلَيْهِ أهْلُ العِلْمِ، أنَّ تَأْوِيلَهُ أنَّ القَمَرَ يَنْشَقُّ يَوْمَ القِيامَةِ، والأمْرُ بَيِّنٌ في اللَّفْظِ، وإجْماعِ أهْلِ العِلْمِ، لِأنَّ قَوْلَهُ: ﴿وَإنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا ويَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ﴾ [القمر: ٢]، فَكَيْفَ يَكُونُ هَذا في القِيامَةِ؟ قالَ أبُو إسْحاقَ - وجَمِيعُ ما أُمُلِي عَلَيْكم في هَذا ما حَدَّثَنِي بِهِ إسْماعِيلُ بْنُ إسْحاقَ - قالَ: حَدَّثَنا مُحَمَّدُ بْنُ المِنهالِ، قالَ: حَدَّثَنا يَزِيدُ بْنُ زُرَيْعٍ قالَ: ثَنا شُعْبَةُ عَنْ قَتادَةَ عَنْ أنَسٍ «أنَّ أهْلَ مَكَّةَ سَألُوا النَّبِيَّ ﷺ آيَةً، فَأراهُمُ القَمَرَ مَرَّتَيْنِ، انْشِقاقَهُ،» وكانَ يَذْكُرُ هَذا الحَدِيثَ عِنْدَ هَذِهِ الآيَةِ: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾، حَدَّثَنا إسْماعِيلُ بْنُ إسْحاقَ قالَ: ثَنا مُسَدَّدٌ، قالَ: ثَنا يَحْيى عَنْ شُعْبَةَ عَنْ قَتادَةَ عَنْ أنَسٍ قالَ: ”اِنْشَقَّ القَمَرُ فِرْقَتَيْنِ“.
(p-٨٢)ثَنا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ قالَ: ثَنا حِرْمِيُّ بْنُ عُمارَةَ، قالَ ثَنا شُعْبَةُ عَنْ قَتادَةَ عَنْ أنَسِ بْنِ مالِكٍ قالَ: «”اِنْشَقَّ القَمَرُ عَلى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ“،» حَدَّثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عِيدٍ قالَ: ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ ثَوْرٍ عَنْ مَعْمَرٍ عَنْ قَتادَةَ عَنْ أنَسٍ قالَ: «”سَألَ أهْلُ مَكَّةَ النَّبِيَّ ﷺ آيَةً، فانْشَقَّ القَمَرُ بِمَكَّةَ مَرَّتَيْنِ، فَقالَ: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾ ﴿وَإنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا ويَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ﴾ [القمر: ٢]»، يَعْنِي ذاهِبٌ، ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا نَصْرٌ قالَ: ثَنا أبُو أحْمَدَ قالَ: ثَنا إسْرائِيلُ عَنْ سَمّاكٍ عَنْ إبْراهِيمَ عَنِ الأسْوَدِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قالَ:“اِنْشَقَّ القَمَرُ فَأبْصَرْتُ الجَبَلَ بَيْنَ فُرْجَتَيِ القَمَرِ”، ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا نَصْرٌ قالَ: حَدَّثَنِي أبِي قالَ: أخْبَرَنا إسْرائِيلُ عَنْ سَمّاكٍ عَنْ إبْراهِيمَ عَنِ الأسْوَدِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ - في قَوْلِهِ: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾ - قالَ:“اِنْشَقَّ القَمَرُ حَتّى رَأيْتُ الجَبَلَ بَيْنَ فِلْقَتَيِ القَمَرِ”، ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ قالَ: ثَنا أبُو مُعاوِيَةَ قالَ: ثَنا الأعْمَشُ عَنْ إبْراهِيمَ، عَنْ أبِي مَعْمَرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قالَ: «“اِنْشَقَّ القَمَرُ ونَحْنُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ بِمِنًى حَتّى ذَهَبَتْ فِرْقَةٌ مِنهُ خَلْفَ الجَبَلِ، فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ”اِشْهَدُوا“،» ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا مُسَدَّدٌ قالَ: ثَنا يَحْيى عَنْ شُعْبَةَ وسُفْيانَ عَنِ الأعْمَشِ، وعَنْ إبْراهِيمَ عَنْ أبِي مَعْمَرٍ، عَنْ أبِي مَسْعُودٍ قالَ: «”اِنْشَقَّ القَمَرُ عَلى عَهْدِ النَّبِيِّ ﷺ فِرْقَتَيْنِ، فِرْقَةً فَوْقَ الجَبَلِ وفِرْقَةً دُونَهُ، فَقالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:“اِشْهَدُوا”،» ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا مَسْعُودٌ قالَ: ثَنا يَحْيى عَنْ شُعْبَةَ عَنِ الأعْمَشِ عَنْ مُجاهِدٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ مِثْلَهُ، ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قالَ: ثَنا سُفْيانُ قالَ: أخْبَرَنا ابْنُ أبِي نَجِيحٍ عَنْ مُجاهِدٍ، عَنِ ابْنِ أبِي مَعْمَرٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ: «“اِنْشَقَّ القَمَرُ عَلى عَهْدِ (p-٨٣)رَسُولِ اللَّهِ ﷺ شَقَّتَيْنِ، فَقالَ لَنا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: ”اِشْهَدُوا، اشْهَدُوا“،» ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: قالَ عَلِيٌّ وحَدَّثَنا بِهِ مَرَّةً أُخْرى عَنِ ابْنِ أبِي نَجِيحٍ عَنْ مُجاهِدٍ عَنْ أبِي مَعْمَرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ: «”اِنْشَقَّ القَمَرُ شَقَّتَيْنِ، حَتّى رَأيْناهُ، فَقالَ لَنا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ:“اِشْهَدُوا”،» ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ أبِي بَكْرٍ قالَ: ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ عَنْ سُلَيْمانَ - يَعْنِي ابْنَ كَثِيرٍ - عَنْ حُصَيْنٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ أبِيهِ، قالَ: «“اِنْشَقَّ القَمَرُ عَلى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِرْقَتَيْنِ، عَلى هَذا الجَبَلِ، وعَلى هَذا الجَبَلِ، فَقالَ النّاسُ: سَحَرَنا مُحَمَّدٌ، فَقالَ رَجُلٌ: إنْ سَحَرَكم فَلَمْ يَسْحَرِ النّاسَ كُلَّهُمْ”،» وحَدَّثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ أبِي بَكْرٍ قالَ: ثَنا زُهَيْرُ بْنُ إسْحاقَ عَنْ داوُدَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ قالَ:“ثَلاثٌ قَدْ ذَكَرَهُنَّ اللَّهُ في القُرْآنِ قَدْ تَقَضَّيْنَ: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾، فَقَدِ انْشَقَّ القَمَرُ عَلى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ شَقَّتَيْنِ، حَتّى رَآهُ النّاسُ”، ثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ قالَ: ثَنا عَبْدُ الأعْلى قالَ: ثَنا داوُدُ بْنُ أبِي هِنْدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَلْحَةَ عَنِ ابْنِ عَبّاسٍ - في قَوْلِهِ: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾، قالَ:“قَدْ مَضى قَبْلَ الهِجْرَةِ، وانْشَقَّ القَمَرُ، حَتّى رَأوْا شَقَّتَيْهِ”، حَدَّثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قالَ: ثَنا سُفْيانُ قالَ: قالَ عَمْرٌو عَنْ عِكْرِمَةَ قالَ: «“اِنْشَقَّ القَمَرُ عَلى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَقالَ المُشْرِكُونَ: سَحَرَ القَمَرَ، سَحَرَ القَمَرَ، فَأنْزَلَ اللَّهُ - عَزَّ وجَلَّ -: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾ ﴿وَإنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا ويَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ﴾ [القمر: ٢]»، حَدَّثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا مُحَمَّدُ بْنُ أبِي بَكْرٍ قالَ: ثَنا الضِّحاكُ بْنُ مَخْلَدٍ عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ عَنْ عَمْرٍو عَنْ عِكْرِمَةَ: «”اِنْشَقَّ القَمَرُ عَلى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فَقالَ (p-٨٤)المُشْرِكُونَ: سَحَرَ القَمَرَ، سَحَرَ القَمَرَ، فَنَزَلَتْ: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾ ﴿وَإنْ يَرَوْا آيَةً يُعْرِضُوا ويَقُولُوا سِحْرٌ مُسْتَمِرٌّ﴾ [القمر: ٢]»، حَدَّثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا عارِمُ بْنُ الفَضْلِ وسُلَيْمانُ بْنُ حَرْبٍ قالا: ثَنا حَمّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنْ عَطاءِ بْنِ السّائِبِ عَنْ أبِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيِّ قالَ:“اِنْطَلَقْتُ مَعَ أبِي يَوْمَ الجُمُعَةِ فَخَطَبَنا حُذَيْفَةُ - وقالَ سُلَيْمانُ في حَدِيثِهِ: فَخَطَبَ حُذَيْفَةُ وهو بِالمَدائِنِ - فَتَلا: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾، ثُمَّ قالَ: ألا إنَّ السّاعَةَ قَدِ اقْتَرَبَتْ، وإنَّ القَمَرَ قَدِ انْشَقَّ، ألا وإنَّ المِضْمارَ اليَوْمَ والسِّباقَ غَدًا، قالَ سُلَيْمانُ في حَدِيثِهِ: فَقُلْتُ لِأبِي: يا أبَتاهُ، تُرْسَلُ الخَيْلُ غَدًا؟! وقالَ عارِمٌ في حَدِيثِهِ: فَقُلْتُ لِأبِي: يَسْتَبِقُ النّاسُ غَدًا؟! فَلَمّا كانَتِ الجُمُعَةُ الَّتِي تَلِيها، خَطَبَنا فَتَلا: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾، فَقالَ: ألا إنَّ السّاعَةَ قَدِ اقْتَرَبَتْ، وإنَّ القَمَرَ قَدِ انْشَقَّ عَلى عَهْدِ نَبِيِّكم ﷺ، ألا وإنَّ المِضْمارَ اليَوْمَ والسِّباقَ غَدًا، والغايَةَ النّارُ، والسّابِقَ مَن سَبَقَ إلى الجَنَّةِ”، حَدَّثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا حَجّاجُ بْنُ المِنهالِ قالَ: حَدَّثَنا حَمّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عَطاءِ بْنِ السّائِبِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ حَبِيبٍ قالَ:“كُنّا بِالمَدائِنِ فَجِئْنا إلى الجُمُعَةِ فَخَطَبَنا حُذَيْفَةُ، فَحَمِدَ اللَّهَ وأثْنى عَلَيْهِ، ثُمَّ قالَ: أمّا بَعْدُ فَإنَّ اللَّهَ - تَبارَكَ وتَعالى - يَقُولُ: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾، ألا إنَّ اليَوْمَ المِضْمارَ وغَدًا السِّباقَ، ألّا وإنَّ الغايَةَ النّارُ، فَلَمّا كانَتِ الجُمُعَةُ الأُخْرى خَطَبَنا فَحَمِدَ اللَّهَ وأثْنى عَلَيْهِ، قالَ: فَقالَ مِثْلَ قَوْلِهِ، وقالَ: السّابِقُ مَن سَبَقَ إلى الجَنَّةِ، ثَنا إسْماعِيلُ ثَنا عَلِيٌّ قالَ: ثَنا سُفْيانُ عَنْ سُلَيْمانَ، وقَطَرٍ عَنْ مُسْلِمٍ عَنْ مَسْرُوقٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قالَ: ”مَضى اللِّزامُ، ومَضَتِ البَطْشَةُ، ومَضى الدُّخانُ، ومَضى الرُّومُ“، حَدَّثَنا إسْماعِيلُ قالَ: ثَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إسْماعِيلَ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ زَيْدِ (p-٨٥)ابْنِ أسْلَمَ في قَوْلِ اللَّهِ - عَزَّ وجَلَّ -: ﴿اقْتَرَبَتِ السّاعَةُ وانْشَقَّ القَمَرُ﴾، قالَ ابْنُ زَيْدٍ: "اِنْشَقَّ القَمَرُ في زَمانِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، فَكانَ يُرى نِصْفُهُ عَلى قُعَيْقِعانَ، والنِّصْفُ الآخَرُ عَلى أبِي قَيْسٍ.
{"ayah":"ٱقۡتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلۡقَمَرُ"}
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.
أمّهات
جامع البيان
تفسير الطبري
نحو ٢٨ مجلدًا
تفسير القرآن العظيم
تفسير ابن كثير
نحو ١٩ مجلدًا
الجامع لأحكام القرآن
تفسير القرطبي
نحو ٢٤ مجلدًا
معالم التنزيل
تفسير البغوي
نحو ١١ مجلدًا
جمع الأقوال
منتقاة
عامّة
عامّة
فتح البيان
فتح البيان للقنوجي
نحو ١٢ مجلدًا
فتح القدير
فتح القدير للشوكاني
نحو ١١ مجلدًا
التسهيل لعلوم التنزيل
تفسير ابن جزي
نحو ٣ مجلدات
موسوعات
أخرى
لغة وبلاغة
معاصرة
الميسر
نحو مجلد
المختصر
المختصر في التفسير
نحو مجلد
تيسير الكريم الرحمن
تفسير السعدي
نحو ٤ مجلدات
أيسر التفاسير
نحو ٣ مجلدات
القرآن – تدبّر وعمل
القرآن – تدبر وعمل
نحو ٣ مجلدات
تفسير القرآن الكريم
تفسير ابن عثيمين
نحو ١٥ مجلدًا
مركَّزة العبارة
تفسير الجلالين
نحو مجلد
جامع البيان
جامع البيان للإيجي
نحو ٣ مجلدات
أنوار التنزيل
تفسير البيضاوي
نحو ٣ مجلدات
مدارك التنزيل
تفسير النسفي
نحو ٣ مجلدات
الوجيز
الوجيز للواحدي
نحو مجلد
تفسير القرآن العزيز
تفسير ابن أبي زمنين
نحو مجلدين
آثار
غريب ومعاني
السراج في بيان غريب القرآن
غريب القرآن للخضيري
نحو مجلد
الميسر في غريب القرآن الكريم
الميسر في الغريب
نحو مجلد
تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن قتيبة
نحو مجلد
التبيان في تفسير غريب القرآن
غريب القرآن لابن الهائم
نحو مجلد
معاني القرآن وإعرابه
معاني الزجاج
نحو ٤ مجلدات
معاني القرآن
معاني القرآن للنحاس
نحو مجلدين
معاني القرآن
معاني القرآن للفراء
نحو مجلدين
مجاز القرآن
مجاز القرآن لمعمر بن المثنى
نحو مجلد
معاني القرآن
معاني القرآن للأخفش
نحو مجلد
أسباب النزول
إعراب ولغة
الإعراب الميسر
نحو ٣ مجلدات
إعراب القرآن
إعراب القرآن للدعاس
نحو ٤ مجلدات
الجدول في إعراب القرآن وصرفه وبيانه
الجدول في إعراب القرآن
نحو ٨ مجلدات
الدر المصون
الدر المصون للسمين الحلبي
نحو ١٠ مجلدات
اللباب
اللباب في علوم الكتاب
نحو ٢٤ مجلدًا
إعراب القرآن وبيانه
إعراب القرآن للدرويش
نحو ٩ مجلدات
المجتبى من مشكل إعراب القرآن
مجتبى مشكل إعراب القرآن
نحو مجلد
إعراب القرآن
إعراب القرآن للنحاس
نحو ٣ مجلدات
تحليل كلمات القرآن
نحو ٩ مجلدات
الإعراب المرسوم
نحو ٣ مجلدات
المجمّع
بالرسم الجديد
بالرسم القديم
حفص عن عاصم
شُعْبة عن عاصم
قالون عن نافع
ورش عن نافع
البَزِّي عن ابن كثير
قُنبُل عن ابن كثير
الدُّوري عن أبي عمرو
السُّوسِي عن أبي عمرو
نستعليق