الباحث القرآني

وَقَوْلُهُ تَعالى: ﴿إذًا لَذَهَبَ كُلُّ إلَهٍ بِما خَلَقَ ولَعَلا بَعْضُهم عَلى بَعْضٍ﴾، أيْ: طَلَبَ بَعْضُهم مُغالَبَةَ بَعْضٍ، ﴿سُبْحانَ اللَّهِ﴾، مَعْناهُ: ”تَنْزِيهُ اللَّهِ، وتَبْرِئَتُهُ مِنَ السُّوءِ، ومِن أنْ يَكُونَ إلَهٌ غَيْرُهُ -تَعالى عَنْ ذَلِكَ عُلُوًّا كَبِيرًا“ .
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب