الباحث القرآني

وَقَوْلُهُ: ﴿إنَّ هَذا القُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هي أقْوَمُ﴾، أيْ: لِلْحالِ الَّتِي هي أقْوَمُ الحالاتِ، وهي تَوْحِيدُ اللَّهِ - عَزَّ وجَلَّ -، أيْ: شَهادَةُ أنْ لا إلَهَ إلّا اللَّهُ، والإيمانُ بِرُسُلِهِ، والعَمَلُ بِطاعَتِهِ، وهَذِهِ صِفَةُ الحالِ الَّتِي هي أقْوَمُ الحالاتِ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب