قَوْلُهُ عَزَّ وجَلَّ: ﴿وإن كانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إلى مَيْسَرَةٍ﴾ قالَ الكَلْبِيُّ: قالَتْ بَنُو عَمْرِو بْنِ عُمَيْرٍ لِبَنِي المُغِيرَةِ: هاتُوا رُءُوسَ أمْوالِنا ولَكُمُ الرِّبا نَدَعُهُ لَكم. فَقالَتْ بَنُو المُغِيرَةِ: نَحْنُ اليَوْمَ أهْلُ عُسْرَةٍ، فَأخِّرُونا إلى أنْ تُدْرِكَ الثَّمَرَةُ. فَأبَوْا أنْ يُؤَخِّرُوهم، فَأنْزَلَ اللَّهُ تَعالى: ﴿وإن كانَ ذُو عُسْرَةٍ﴾ .
{"ayah":"وَإِن كَانَ ذُو عُسۡرَةࣲ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَیۡسَرَةࣲۚ وَأَن تَصَدَّقُوا۟ خَیۡرࣱ لَّكُمۡ إِن كُنتُمۡ تَعۡلَمُونَ"}