﴿ننجي رسلنَا﴾ قد ذكر فِي الْأَنْعَام.
حَفْص وَالْكسَائِيّ وَيَعْقُوب: ﴿ننجي الْمُؤمنِينَ﴾ مخففا، وَالْبَاقُونَ مشددا وَكلهمْ إِلَّا يَعْقُوب يقف على هَذَا وَشبهه مِمَّا رسم فِي الْمَصَاحِف بِغَيْر يَاء على حَال رسمه إِلَّا مَا جَاءَت فِيهِ رِوَايَة عَنْهُم فَإِنَّهُ يرجع إِلَيْهَا، وَتقدم مَذْهَب يَعْقُوب فِي ذَلِك.
{"ayah":"ثُمَّ نُنَجِّی رُسُلَنَا وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ۚ كَذَ ٰلِكَ حَقًّا عَلَیۡنَا نُنجِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ"}