الباحث القرآني

قَوْله تَعَالَى: ﴿وَحَنَانًا من لدنا﴾ أَي: رَحْمَة من عندنَا، قَالَ الشَّاعِر: (أَبَا مُنْذر (أفنيت فَاسْتَبق بَعْضنَا) حنانيك بعض الشَّرّ أَهْون من بعض) هُوَ مَأْخُوذ من التحنن وَهُوَ التعطف. وَقَوله: " وَزَكَاة " أَي " طَهَارَة وتوفيقا، وَقيل: إخلاصا. وَقَوله: ﴿وَكَانَ تقيا﴾ . وَصفه بالتقوى؛ لِأَنَّهُ لم يُذنب، وَلم يهم بذنب.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب