الباحث القرآني

بِسم الله الرَّحْمَن الرَّحِيم تَفْسِير سُورَة العاديات وَهِي مَكِّيَّة قَوْله تَعَالَى: ﴿وَالْعَادِيات ضَبْحًا﴾ قَالَ عَليّ وَابْن مَسْعُود: هِيَ الْإِبِل. قَالَ عَليّ: لم يكن يَوْم بدر إِلَّا فرسَان: أَحدهمَا لِلْمِقْدَادِ، وَالْآخر للزبير. وَقَالَ ابْن عَبَّاس: هِيَ الْخَيل. وَهَذَا القَوْل أظهر. وَأقسم بِالْخَيْلِ العادية فِي سَبِيل الله، وضبيحها. صَوت أجوافها، وَقيل: صَوت أنفاسها عِنْد الْعَدو. قَالَ ابْن عَبَّاس: لَيْسَ بصهيل وَلَا حَمْحَمَة.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب