﴿يَعْلَمُ خَائِنَةَ الْأَعْيُنِ﴾ وهو النظر الذي يخفيه العبد من جليسه ومقارنه، وهو نظر المسارقة، ﴿وَمَا تُخْفِي الصُّدُورُ﴾ مما لم يبينه العبد لغيره، فالله تعالى يعلم ذلك الخفي، فغيره من الأمور الظاهرة من باب أولى وأحرى.
{"ayah":"یَعۡلَمُ خَاۤىِٕنَةَ ٱلۡأَعۡیُنِ وَمَا تُخۡفِی ٱلصُّدُورُ"}