الباحث القرآني

﴿يَدْعُو لَمَنْ ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنْ نَفْعِهِ﴾ فإن ضرره في العقل والبدن والدنيا والآخرة معلوم ﴿لَبِئْسَ الْمَوْلَى﴾ أي: هذا المعبود ﴿وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ﴾ أي: القرين الملازم على صحبته، فإن المقصود من المولى والعشير، حصول النفع، ودفع الضرر، فإذا لم يحصل شيء من هذا، فإنه مذموم ملوم.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب