الباحث القرآني

وأما مقابلته بالإعراض، أو ما هو أعظم منه من الإنكار، فإنه كفر لهذه النعمة، ومن فعل ذلك، فهو مستحق للعقوبة، ولهذا قال: ﴿مَنْ أَعْرَضَ عَنْهُ﴾ فلم يؤمن به، أو تهاون بأوامره ونواهيه، أو بتعلم معانيه الواجبة ﴿فَإِنَّهُ يَحْمِلُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وِزْرًا﴾ وهو ذنبه، الذي بسببه أعرض عن القرآن، وأولاه الكفر والهجران،
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب