الباحث القرآني

﴿‏و‏﴾‏ إذا كانت القيامة فـ ‏﴿‏لَوْ أَنَّ لِكُلِّ نَفْسٍ ظَلَمَتْ‏﴾‏ بالكفر والمعاصي جميع ‏﴿‏مَا فِي الْأَرْضِ‏﴾‏ من ذهب وفضة وغيرهما، لتفتدي به من عذاب الله ‏﴿‏لَافْتَدَتْ بِهِ‏﴾‏ ولما نفعها ذلك، وإنما النفع والضر والثواب والعقاب، على الأعمال الصالحة والسيئة‏.‏ ‏﴿‏وَأَسَرُّوا‏﴾‏ ‏[‏أي‏]‏ الذين ظلموا ‏﴿‏النَّدَامَةَ لَمَّا رَأَوُا الْعَذَابَ‏﴾‏ ندموا على ما قدموا، ولات حين مناص، ‏﴿‏وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ‏﴾‏ أي‏:‏ العدل التام الذي لا ظلم ولا جور فيه بوجه من الوجوه‏.‏
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب