شيئا:
وقرئ:
شيا، بالتشديد وامرأتان:
وقرئ:
بهمزة ساكنة على غير قياس، وهى قراءة شاذة.
أن:
قرئ:
1- بكسر الهمزة، وهى قراءة الأعمش، وحمزة، على جعلها حرف شرط و «فتذكر» بالتشديد ورفع الراء، جواب الشرط.
2- بفتح الهمزة، وهى قراءة الباقين، وهى الناصبة، وتفتح راء «فتذكر» عطفا على «أن تضل» .
تضل:
وقرئ:
بضم التاء وفتح الضاد، مبنيا للمفعول، بمعنى: تنسى، وهى قراءة الجحدري.
فتذكر:
قرئ:
1- بتسكين الذال وتخفيف الكاف، وهى قراءة ابن كثير، وأبى عمرو.
2- بفتح الذال وتشديد الكاف، وهى قراءة باقى السبعة.
3- بتخفيف الكاف المكسورة، ورفع الراء أي: فهى تذكر، وهى قراءة حميد ابن عبد الرحمن، ومجاهد.
4- فتذاكر، من المذاكرة، وهى قراءة زيد بن أسلم.
ولا تسأموا أن تكتبوه:
وقرئ:
ولا يسأموا أن يكتبوه، بالياء، وهى قراءة السلمى، ويكون الضمير الفاعل عائدا على «الشهداء» .
أن لا ترتابوا:
وقرئ:
أن لا يرتابوا، بالياء، وهى قراءة السلمى.
تجارة حاضرة:
قرئ:
1- بنصبهما، وهى قراءة عاصم، على أن «كان» ناقصة والتقدير: إلا أن تكون هى، أي: التجارة.
2- برفعهما، وهى قراءة الباقين، على أن تكون «كان» تامة، و «تجارة» فاعل.
ولا يضار:
وقرئ:
1- ولا يضار، بالفك وفتح الراء الأولى، وهى قراءة عمر.
2- ولا يضار، بجزم الراء، وهى قراءة ابن القعقاع، وعمرو بن عبيد، وهو ضعيف، لأنه فى التقدير جمع بين ثلاث سواكن.
3- ولا يضار، بكسر الراء الأولى والفك، وهى قراءة عكرمة.
4- ولا يضار، برفع الراء المشددة، وهى قراءة ابن محيصن، وهى نفى معناه النهى.
(وانظر: لا تضار الآية: 233) .
{"ayah":"یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ إِذَا تَدَایَنتُم بِدَیۡنٍ إِلَىٰۤ أَجَلࣲ مُّسَمࣰّى فَٱكۡتُبُوهُۚ وَلۡیَكۡتُب بَّیۡنَكُمۡ كَاتِبُۢ بِٱلۡعَدۡلِۚ وَلَا یَأۡبَ كَاتِبٌ أَن یَكۡتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ ٱللَّهُۚ فَلۡیَكۡتُبۡ وَلۡیُمۡلِلِ ٱلَّذِی عَلَیۡهِ ٱلۡحَقُّ وَلۡیَتَّقِ ٱللَّهَ رَبَّهُۥ وَلَا یَبۡخَسۡ مِنۡهُ شَیۡـࣰٔاۚ فَإِن كَانَ ٱلَّذِی عَلَیۡهِ ٱلۡحَقُّ سَفِیهًا أَوۡ ضَعِیفًا أَوۡ لَا یَسۡتَطِیعُ أَن یُمِلَّ هُوَ فَلۡیُمۡلِلۡ وَلِیُّهُۥ بِٱلۡعَدۡلِۚ وَٱسۡتَشۡهِدُوا۟ شَهِیدَیۡنِ مِن رِّجَالِكُمۡۖ فَإِن لَّمۡ یَكُونَا رَجُلَیۡنِ فَرَجُلࣱ وَٱمۡرَأَتَانِ مِمَّن تَرۡضَوۡنَ مِنَ ٱلشُّهَدَاۤءِ أَن تَضِلَّ إِحۡدَىٰهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحۡدَىٰهُمَا ٱلۡأُخۡرَىٰۚ وَلَا یَأۡبَ ٱلشُّهَدَاۤءُ إِذَا مَا دُعُوا۟ۚ وَلَا تَسۡـَٔمُوۤا۟ أَن تَكۡتُبُوهُ صَغِیرًا أَوۡ كَبِیرًا إِلَىٰۤ أَجَلِهِۦۚ ذَ ٰلِكُمۡ أَقۡسَطُ عِندَ ٱللَّهِ وَأَقۡوَمُ لِلشَّهَـٰدَةِ وَأَدۡنَىٰۤ أَلَّا تَرۡتَابُوۤا۟ إِلَّاۤ أَن تَكُونَ تِجَـٰرَةً حَاضِرَةࣰ تُدِیرُونَهَا بَیۡنَكُمۡ فَلَیۡسَ عَلَیۡكُمۡ جُنَاحٌ أَلَّا تَكۡتُبُوهَاۗ وَأَشۡهِدُوۤا۟ إِذَا تَبَایَعۡتُمۡۚ وَلَا یُضَاۤرَّ كَاتِبࣱ وَلَا شَهِیدࣱۚ وَإِن تَفۡعَلُوا۟ فَإِنَّهُۥ فُسُوقُۢ بِكُمۡۗ وَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَۖ وَیُعَلِّمُكُمُ ٱللَّهُۗ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣱ"}