فأمتعه:
قرئ:
1- مشددا، على الخبر، وهى قراءة الجمهور من السبعة.
مخففا، على الخبر، وهى قراءة ابن عامر، ويحيى بن وثاب.
3- فنمتعه، وهى قراءة أبى بن كعب.
4- فأمتعه، على صيغة الأمر، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد، وغيرهما، وعلى هذه القراءة فيكون الضمير فى «قال» عائدا على «إبراهيم» .
ثم أضطره:
قرئ:
1- ثم أضطره، خبرا، وهى قراءة الجمهور، وابن عامر.
2- ثم اضطره، بكسر الهمزة، على لغة قريش، وهى قراءة يحيى بن وثاب.
3- ثم أضطره، بإدغام الضاد فى الطاء، خبرا، وهى قراءة ابن محيصن.
4- ثم أضطره، بضم الطاء، خبرا، وهى قراءة يزيد بن أبى حبيب.
5- ثم نضطره، وهى قراءة أبى بن كعب.
6- ثم أضطره، على صيغة الأمر، وهى قراءة ابن عباس، ومجاهد.
7- ثم اطره، بإدغام الضاد فى الطاء، وهى قراءة ابن محيصن.
{"ayah":"وَإِذۡ قَالَ إِبۡرَ ٰهِـۧمُ رَبِّ ٱجۡعَلۡ هَـٰذَا بَلَدًا ءَامِنࣰا وَٱرۡزُقۡ أَهۡلَهُۥ مِنَ ٱلثَّمَرَ ٰتِ مَنۡ ءَامَنَ مِنۡهُم بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۚ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُۥ قَلِیلࣰا ثُمَّ أَضۡطَرُّهُۥۤ إِلَىٰ عَذَابِ ٱلنَّارِۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمَصِیرُ"}