الباحث القرآني

﴿وإذا مَسَّهُ﴾ أيْ كَذَلِكَ ﴿الخَيْرُ﴾ أيْ هَذا الجِنْسِ وهو ما يُلائِمُهُ فَيُعَيِّنُهُ مِنَ السِّعَةِ في المالِ وغَيْرِهِ مِن أنْواعِ الرِّزْقِ ﴿مَنُوعًا﴾ أيْ مُبالَغًا في الإمْساكِ عَمّا يَلْزَمُهُ مِنَ الحُقُوقِ لِلِانْهِماكِ في حُبِّ العاجِلِ وقُصُورِ النَّظَرِ عَلَيْهِ وُقُوفًا مَعَ المَحْسُوسِ لِغَلَبَةِ الجُمُودِ والبَلادَةِ، وهَذا الوَصْفُ ضِدُّ الإيمانِ، لِأنَّهُ [ نِصْفانِ-]: صَبْرٌ وشُكْرٌ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب