الباحث القرآني

ولَمّا أفْهَمَ سُؤالُهُ هَذا أنَّ لَهُ فِيهِ أغْراضًا، أشارَ إلى أنَّها لَيْسَتْ مَقْصُودَةً لَهُ لِأمْرٍ يَعُودُ عَلى نَفْسِهِ بِذِكْرِ العِلَّةِ الحَقِيقِيَّةِ، فَقالَ: ﴿كَيْ نُسَبِّحَكَ﴾ أيْ بِالقَوْلِ والفِعْلِ بِالصَّلاةِ وغَيْرِها ﴿كَثِيرًا﴾ فَأفْصَحَ عَنْ أنَّ المُرادَ بِالمُعاضَدَةِ إنَّما هو لِتَمْهِيدِ الطَّرِيقِ إلَيْهِ سُبْحانَهُ.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب