ثم قال جلَّ وعزَّ: ﴿حَتَّىٰ إِذَآ أَتَوْا عَلَىٰ وَادِ ٱلنَّمْلِ﴾.
يُروى أنه وادٍ كان بالشام، نملُهُ على قَدْرِ الذُّبَابِ.
وقرأ سليمانُ التَّيْميُّ: ﴿يَا أَيُّها النَّمْلُ ادْخُلْوا مَسَاكِنَكُنَّ لا يَحْطِمنكُنَّ سُلَيْمانُ بجنودِهِ﴾.
{"ayah":"حَتَّىٰۤ إِذَاۤ أَتَوۡا۟ عَلَىٰ وَادِ ٱلنَّمۡلِ قَالَتۡ نَمۡلَةࣱ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّمۡلُ ٱدۡخُلُوا۟ مَسَـٰكِنَكُمۡ لَا یَحۡطِمَنَّكُمۡ سُلَیۡمَـٰنُ وَجُنُودُهُۥ وَهُمۡ لَا یَشۡعُرُونَ"}