وقوله جل وعز ﴿وَيَوْمَ ٱلْقِيَامَةِ بِئْسَ ٱلرِّفْدُ ٱلْمَرْفُودُ﴾.
قال مجاهد: زيدوا لعنةً يوم القيامة.
قال أبو جعفر: والرِّفْدُ في اللغةِ: المَعُونة، والإِعطاءُ، والمعنى الذي يقوم لهم مقام المعونةِ: اللعنُ.
والتقدير: بئسَ الرِّفْدُ رِفْدُ المرْفُود.
{"ayah":"وَأُتۡبِعُوا۟ فِی هَـٰذِهِۦ لَعۡنَةࣰ وَیَوۡمَ ٱلۡقِیَـٰمَةِۚ بِئۡسَ ٱلرِّفۡدُ ٱلۡمَرۡفُودُ"}