* تسمية السورة
• سميت القدر؛ لتَكرار ليلة القدر فيها، التي ابتدئ نزول القرآن فيها، وهي ليلة مباركة عظيمة القَدْر.
* من مقاصد السورة
• التنويه بفضل القرآن وعظمته بإسناد إنزاله إلى الله تعالى، والتنويه بفضل وقت نزوله، وبيانُ فضل ليلة القدر في شهر رمضان، وأجرِ العمل الصالح فيها.
* [التفسير]
إنا أنزلنا القرآن في ليلة الشرف والفضل، وهي إحدى ليالي شهر رمضان.
{"ayah":"إِنَّاۤ أَنزَلۡنَـٰهُ فِی لَیۡلَةِ ٱلۡقَدۡرِ"}